Quantcast
كتاب الرأي
هل تتعارض مواجهة جائحة «كورونا» (كوفيد-19) عبر «العزل الاجتماعي» و«الحجْر الصحي» مع المصلحة الاقتصادية للدول والشعوب؟ بصيغة أخرى، هل محاولة حماية الحياة لدى من هم أكثر عرضة، نظراً لكبر سنهم أو ضعف مناعتهم أو معاناتهم من أمراض مزمنة مثل الضغط الدموي أو السكري، وذلك عبر إغلاق كامل للنشاط الاقتصادي
ينتشي الساسة الأمريكيون وهم يكررون في كل مناسبة، أن المملكة المغربية هي البلد الأول في العالم الذي اعترف باستقلال الولايات المتحدة الأمريكية، والرئيس الأمريكي "جون بايدن" المنتخب منذ أقل من أسبوع، كان قد أعلنها مبتهجا عام 2014، وذلك في إطار قمة ريادة الأعمال بمراكش البهيجة، التي فاجأته بحفل عيد
في زمن الانفجار الرقمي، أصبحت الحروب الإلكترونية ومعارك الدعاية و"البروباجندا"، جزءا لا يتجزأ من الحروب العسكرية في الميدان. لذلك نصادف أن شرذمة الانفصال تحاول دائما إقناع الرأي العام الدولي بتحقيق انتصارات هي من وحي الخيال وأوهامه، والحديث عنها عبر وسائط التواصل الاجتماعي، والترويج لمكتسبات لم
ومن الأصوات ما تستطيع بصريخها أن تثقب طبلة أذن سامعها ولو كانت دون قرْعٍ يُذكر، ومهْما جلْجلتْ في الأنحاء لا تُحرِّك ساكناً فبالأحرى تحرِّكُ كرسياً لصالحها في المواقع حيث تُدبَّر القرارات، وذلك لعمري حال أصواتنا التي ظلت في تكتُّمِها حبيسة الحناجر لا تنطق بخير أو شر كلما حلت مناسبة الانتخابات، صحيح
لا أحد يريد سلاحاً يسمى "منفلتاً" خارج إطار السلطة على الإطلاق. وحتى السلاح الفردي المتمثل بالمسدس لا يجوز أن يبقى منفلتاً في يد المواطن الفرد.. لا ينبغي أن تكون ثمة مخازن للأسلحة تابعة لهذه المليشيا أو تلك.. مخازن قابلة للإنفجار بسبب قنينة غاز أو إحتكاك الإسلاك الكهربائية، فتنفجر الأعتدة وتتطاير
الشِّعر كان بخير حين كُنا نرْبط العلاقات وطيداً ونشيداً مع ما نقرأ وليس الأشخاص، حين كانت وسائل التواصل المعدنية أضْيق من خرم إبرة وليس أنترنيتاً يُسوِّق بقوة الدَّفع الأدب وحتى قلة الأدب المُسْتنفر برداءته للدَّمع، حين كُنا لا نستضيف مُدراء بعض المهرجانات في مآدب نَعْقِد موائدها الدّسِمة في
أحياناً يكون الصمت أبلغ من الكلام، وفي غالب الأحيان يُعوًل كثيراً على صمتِ الأغلبية لتمرير مواقف تعسفية وأحكام جائرة. ما يسمى بالأغلبية الصامتة في هذه البلاد تعتقد أن بمشيها "جنب الحيط" ستتفادى الظلم وجبروت التسلط، ولا تدري أن بهذا السلوك لا تزيد الظالمين سوى إمعاناً في إذلال عباد الله، بمن فيها
تسابق الوزارة الوصية على القطاع الخطى لتنزيل إصلاح منظومة التربية والتكوين كما جاء في الوثائق المرجعية والمؤطرة خاصة مشاريع الرؤية الاستراتيجية والمراسيم التنظيمية المتعلقة بالقانون الإطار 17-51، وقبل أسبوع توالت اللقاءات وتم اصدار الأطر المنطقية للمشاريع التي تقلصت الى 18 مشروعا. كلها خطوات تحسب
لنستعد نفسيا بشكل جيد من الآن: أرقام وفيات كورونا ستستمر مرتفعة وقد تزيد خلال الأيام القليلة القادمة. يوم الجمعة أعلن عن 42 حالة وفاة جديدة كحصيلة عن الأربع والعشرين ساعة السابقة، ليصل مجموع الوفيات منذ بداية الجائحة إلى 817 شخص، رحمهم الله جميعا. المعادلة واضحة، وقد سبق أن بينها خبراء عالميون
منذ عقود عديدة لم يعرف المغرب مثل هذا الزمن، زمن كورونا...   شخصيا لم أعرف في حياتي معنى لهذا الزمن، ولا لقانون الحجر الصحي / الانزواء في البيت / الاعتكاف وعدم الاختلاط بالآخرين حفظا على سلامتي وسلامتهم من جائحة كورونا.   وطيلة حياتي لم أعرف لا معنى ولا شكل هذا الفيروس (كورونا) الذي
كورونا.. هذا المروعُ القاتل، باتَ يندرجُ بكل تأكيدٍ ضمن الفيروسات القاتلة التي صُنعتْ في مختبراتٍ علمية استخباراتية موصولةٍ بالبحث عن صناعةِ أسلحةِ القتلِ الانتقائي الشامل، في سياقِ الحروبِ والأسلحة الجرثومية، البيولوجية والجينية.. أو على الأقل، هذا ما ذهبتْ وتذهبُ إليه تقديراتٌ وتأكيداتٌ وتعليقاتُ
قبل أيام قام الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون بزيارة لأحد المختبرات العلمية الفرنسية بباريس التي تبحث عن إمكانية إعداد لقاح ضد فيروس "كورونا المستجد"، حيت تفاجأ بأغلبية العاملين في هذا المختبر شبابا عرب وأفارقة.   ولاشك أن مفاجأة الرئيس الفرنسي كانت شديدة، ليس فقط لأن العرب والأفارقة بفرنسا هم
إصابات هنا وموت هناك، وأرقام تتحطم أمامنا كل يوم بمكر. وبلاغات رسمية وقرارات إدارية وصحية. ومنبهات سيارات الإسعاف تقطع الصمت من حين لآخر. وبرامج توعية على مدار اليوم في قنوات أبدعت. عكس قنوات أخرى للأسف، لا زالت الغباوة محورا لفقراتها. وكأن الوضع لا يستلزم شيئا من التضامن والجد، ولا حزن الأسر على
لعله خيرا.. فمحنة اليوم درس بكل قواعد النحو، يفوق معادلات الرياضيات ونظريات الفلاسفة وعلماء الإجتماع، لتبحر بالإنسان إلى فضاءات فِكر، كان إلى الأمس القريب غارقا في بحر الماديات والكماليات، وفي مظاهر خادعة سقطت في يوم الامتحان من معجم الحياة.. لعله خيرا.. فلأول مرة أجد نفسي على مسافة غير بعيدة من
1 ... « 26 27 28 29



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار