Quantcast
كتاب الرأي
تحولت وسائل الإعلام الجزائرية التي اعتاد جنرالات العسكر ترويضها كما يشاؤون إلى قنوات لبث السموم و المغالطات و الأكاذيب ضد المغرب ومصالحه، دون أي رادع أخلاقي أو مهني يصدها على اختلاق سيناريوهات تافهة لمسرحيات رديئة الإخراج العلم الإلكترونية - بقلم بدر بن علاش   بتنا نُصبح ونُمسي على قصاصات
لست بصدد تنظيم قائمة باللصوص من أتباع الدكتاتور المقيت وهم كثر، وينتشرون داخل وخارج العراق تتصدرهم قنوات فضائية ويسافرون بطائرات خاصة كاملة الخدمة! ... خشية أن يسقط من القائمة واحد منهم، فأتهم بالمساومة! ولست بصدد نشر أسماء اللصوص من الطائفة الشيعية وهم كثر، ويتوزعون بين بريطانيا وأمريكا وإيران
الأخبار الواردة بشأن الخطوات المتسارعة في اتجاه مصالحة بين أشقائنا الخليجيين، يجب أن تدعونا للابتهاج والسرور بطي صفحة من الجفاء الذي دام قرابة أربع سنوات.   وفي انتظار أن تتضح الصورة أكثر في المقبل من الأيام، أستحضر باعتزاز كبير ما شهده شهر نونبر 2017، أي في أوج الأزمة الخليجية، من دروس بليغة
سَئمْنَا العيْش في كَنَفِ كورونا وضجر معنا من عِيشتها حتى الضَّجر، سَئِمْنَا الكِمَامة وتعْقيم اليدين والحقيقة أن العُقْم لحِق بالأرواح قبْل الأرحام وهو أشد تهديداً من أيِّ خطر، فلا لمْس ولا همْس ولا قبلات ولا عناق إلا ما يُهرِّبه بعيداً عن الأنظار العُشَّاق، سَئمْنَا على سِعة الأرض التَّسمُّر في
"الحرب امتداد للسياسة وان بأشكال اخرى" هكذا قالها "كلاوزتش" ، رغم كل الجهود التي يبذلها الساسة في حالة السلم تبقى الحرب طريقا وان لم يكن محبذا لتحقيق المبتغى واسترداد الحقوق، ربما غافلتنا قضية "لكركرات" عن هذه الاحتمالية التي استبعدناها كمنخرطين في عالم السياسة وربما تغيب ايضا عن من هم اقرب منا
صفحة جديدة لاختيار تدوينات نوعية ومقالات تحليل ومتابعة لما يجري في عالمنا البشري المنخرط في دوران بات يبعث الدوخة والارتجاج ، في زمن سيطرة الكبار وأصحاب المصالح وانفاذ أفكارهم لبناء إمبراطوريا تهم المالية وتحصينها، واسقاط الحدود الجغرافية للوصول الى الأسواق، لنتابع في صفحتنا كتابات من كل نوع تبغي
أشرقت شمس هذا اليوم، لنكون بذلك على بعد ساعات من سنة جديدة نتمناها سعيدة ومليئة بالخير والعطاء لوطننا وللإنسانية جمعاء. اليوم هو، أيضا، آخر أيام سنة كانت استثنائية بكل المقاييس، لما عرفته من آلام وتوتر وقلق وأحزان بفعل مخلفات الجائحة الوبائية لفيروس كورونا.   لكنني، أعتقد، رغم كل شيء، أن سنة
الاحتفاء بالكتاب كأقدم وأقدس وسيط لتقاسم ونشر الأديان والمعرفة والعلوم والآداب، تقليد حضاري ينم في عمقه عن اعتراف كوني بما أسداه الكتاب للإنسانية كافة، باعتباره أهم اختراع على مرّ العصور، إلى حدود عصرنا الراهن، حيث بدأ يتناقص دوره مع سيطرة الوسائط التكنولوجية والرقمية الحديثة لعل أهمها شبكة
نعتبر في المغرب أن اختلاف الرأي أمر طبيعي وضروري، وأن التمايز في وجهات النظر رحمة، و أن احترام تعدد زوايا النظر إلى المواقف والأحداث حكمة بما فيه من إغناء حقيقي وتكامل وتجسيد لقناعات ديمقراطية. وبالموازاة، نستهجن من يتعصب لرأيه، ومن يفضل منطق "إعطاء الدروس" والاستعلاء على وجهات النظر الأخرى،
الياقة هي جزء من أجزاء الملابس العلوية أو منفصلة عنها، وحين تكون منفصلة فإنها توضع كإضافة حول العنق بشكل مشابه لربطة العنق، وقد تكون متصلة بقطعة الملابس التي تحيط بالرقبة أو المعطف أو الثوب كالقميص. في الغرب عندما يدخل الإنسان وسط مجتمع رسمي أو اجتماعي تتوجه الأنظار أولا نحو حذائه وهو في أسفل
الفلسطينيون وقسم من أهل الشام يسمون الطبيب "حكيم" وعلى سبيل المثال فإن القائد الفلسطيني "جورج حبش" وهو طبيب يحمل شهادة الدكتوراه في الطب، يسميه الفلسطينيون "الحكيم" وهم يرمزون إليه الحكمة أيضا في قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطينين إضافة لمهنته كحكيم في الطب.   في العراق يسمون الطبيب "دكتور"
يوم أمس، قرأت مضمون المراسلة الرسمية التي في الصورة أسفله، واستمعت إلى بعض التسجيلات لبعض خطب صلاة الجمعة الأخيرة ببعض مساجد الجزائر، وذهلت أمام ما وصل إليه العداء المجاني الذي تحمله لنا بعض الأطراف في "الجارة الشقيقة"، وتحاول أن تغرسه، بشكل هستيري ومرضي، في قلوب و وجدان أبناء الشعب الجزائري الطيب
ابنتي تُحبُّ.. بل تشهق عشقاً لـ ( BTS- بي تي أس)، أما أنا فلا أملك إلا أن أبْتلع ريقي وأسْتردَّ أنفاسي بعد شهقتها لأفهم ما الذي يجري، فهل أتاكم نبأ ( BTS- بي تي أس)، هي باسمها اللاتيني المُبْتَسَرْ، ليست أكلة سريعة تُبتلع لخفتها دون هضم، أو شراباً غنِيّاً عن كل غَلْيٍ لأنه مُبَسْتَرْ عديم الدَّسم،
إن كان هناك شيء موحد لكل اختلافات الرؤى والتحاليل والتعليقات والردود التي أعقبت ما جرى يوم الخميس عاشر دجنبر 2020، فإنه بكل تأكيد استثنائية وتفرد هذا اليوم الذي سيظل بثقل ما حمله من قرارات، موثقا في سجل الأحداث الكبرى ذات البعد الدولي التي لا تنسى. العلم الإلكترونيو - نجيب ميكو: لقد اعترفت
1 ... « 24 25 26 27 28 29



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار