Quantcast
كتاب الرأي
إن كان هناك شيء موحد لكل اختلافات الرؤى والتحاليل والتعليقات والردود التي أعقبت ما جرى يوم الخميس عاشر دجنبر 2020، فإنه بكل تأكيد استثنائية وتفرد هذا اليوم الذي سيظل بثقل ما حمله من قرارات، موثقا في سجل الأحداث الكبرى ذات البعد الدولي التي لا تنسى. العلم الإلكترونيو - نجيب ميكو: لقد اعترفت
كان بيرتراند راسل يردد دوما "إن مشكلة هذا العالم تكمن في أن الحمقى والمتعصبين دائماً ما يشعرون بالثقة في أنفسهم، أمّا العقلاء فهم يشكون دائماً في قدراتهم!" نحس أن هذا ما يحدث اليوم في العلاقة بين المغرب والجزائر، فقد كبر الصراع وصغر اللاعبون، لم يكن هناك أي ود بين الحسن الثاني وهواري بومدين، لكن في
صفحة جديدة لاختيار تدوينات نوعية ومقالات تحليل ومتابعة لما يجري في عالمنا البشري المنخرط في دوران بات يبعث الدوخة والارتجاج ، في زمن سيطرة الكبار وأصحاب المصالح وانفاذ أفكارهم لبناء إمبراطوريا تهم المالية وتحصينها، واسقاط الحدود الجغرافية للوصول الى الأسواق، لنتابع في صفحتنا كتابات من كل نوع تبغي
تعتبر المعرفة مكسبا وقوة اقتراح ضاربة وصمام أمان في حياتنا اليومية. ومنذ اختراعه قبل عقود أصبح الإنترنت معينا عالميا لا ينضب للمعلومات والعلوم والمعرفة والإعلام. لكن اليوم أصبحت الفجوة الرقمية تقسم سكان العالم بين من يملكون مفتاح الولوج إلى الإنترنت أي التواصل والمعرفة في مفهومها الشمولي ومن هم
لا أسْتَعرِض في هذه الكلمة حصاد السنة وأنا أعلم أنَّ حصادها من الأرواح، فقد اخْتلط فرح استقبال العام الجديد بحُزن سنة نودِّعها بالماء والشطَّابة لقعر البحر، ففي تلك السنة عشنا بقياسات الزمن النفسي أكثر من سنة، وقد صار يُؤَرَّخُ لمحنتها بزمن كورونا، ليس في الدفتر الذهبي طبعاً ولكن على صفحات الوفيات،
من ينْكُر أنَّ أول مواجهة للإنسان مع نفسه كانت مع المرآة، بل إنَّ هذه المواجهة مع أوجُهِنا احتدَّت مع الأيام وصارت لا تخلو من سلاحٍ أبيض، ألَيستْ شفْرةُ الحلاقة أول ما غدونا نواجه به ذقوننا في المرآة، والحقيقة أن النظر في الزجاج أهْوَن من مواجهة الكاميرا التي تجعل المرء عارياً تحت أنظار الجميع.
هل يمكن لوباء "كورونا" أن يدفع الوزارة الوصية على القطاع إلى أعادة التفكير فيما يسمى بتدبير المخاطر والصحة العامة والامن التلاميذي؟   ولم لا إدراجها في برامج تكوين الأساتذة والإداريين والمناهج التربوية؟ فقطاع التعليم والتكوين يمكن أن يشهد مخاطر على جميع المستويات خاصة إقليميا وجهويا 
لا يمكن حصر الإساءة المستجدة للإسلام في فرنسا في سياق انتخابي أو في خلفية توترات اقليمية ما يجعلها ديماغوجية وبراغماتية سياسية توتر الفضاء العام، وقد شكلت الجائحة المستجدة امتحانا لرؤى البشرية، كان يفترض معه أن تسهم في بعث الوعي بالمشترك الإنساني المستهجن للتفاعل الدولي التآمري في أفق التأسيس للقيم
تواصل منصات رقمية بوسائل التواصل الإجتماعي والصفحات الإلكترونية من جعل الساذجات والساذجين أمثلة يقتدى بها ومتابعتها في نشر تفاهاتهم، حتى يظل وجها مألوفا لدى المشاهدين ، يكفي أنه يظهر فقط في بعض المواقع الإلكترونية المشهورة، حتى تجد كل الناس تلتقط معهم صور "السيلفي" والصور العادية بل ويتم استجوابهم
يؤلمهم ما يرون في كل مكان على أرض المغرب، أكثر ما يؤلمهم هذا الحب الوطني للصحراء المغربية، رغم كل ما أنفقوا، مولوا، بثوا، أذاعوا، فبركوا، خططوا، أداروا وأشاعوا، يتألمون ولهم ألف حق؛ فقد كان لهم تطلعاتهم في المغرب وذهبت كلها أدراج الرياح. العلم الإلكترونية - بقلم عبد الرحمان رفيق صرفوا الأموال
إن قراءة المتعلم لهذا المؤلف برؤية نقدية واضحة كفيلة بان تزوده بالمهارات والخبرات الضرورية، التي سوف يستعين بها في حياته العلمية والعملية عندما يندمج في محيطه الاجتماعي والثقافي.   هذه المفاهيم ينبغي أن تتخذ مسارا بيداغوجيا في عرض تقنيات تحليل النص السردي، مع الحرص على تجنب الخوض في التفاصيل و
كثيرا ما تحدث مسؤولو الوزارة والوثائق الصادرة عنهم سواء عند نهاية الموسم الدراسي الماضي أو تلك المؤطرة للدخول المدرسي لهذا الموسم عن كون الحركات الانتقالية ونتائجها ستكون جاهزة قبل متم دجنبر، ها هي تظهر بعد شهرين فقط من الدخول، وهي خطوة بسيطة لكن نتائجها ستكون جد إيجابية لاعتبارات تربوية كثيرة
في منتصف سبعينيات القرن الماضي عمد المغرب إلى استرجاع الجزء المحتل من أرضه في جنوبه.. ولا زالتْ سبتة ومليلية والثغور المجاورة تحت الاحتلال منذ أوائل القرن الخامس عشر...   من يدِ الاحتلال البرتغالي إلى يدِ الاحتلال الإسباني، اِنتقلتْ المدينتين السليبتين والثغور المجاورة.. ومع بداية القرن
يكتسي النقل الديداكتيكي لمؤلف "اللص والكلاب " للروائي المصري نجيب محفوظ، المبرمج ضمن مقررات السنة الثانية بكالوريا، مسلك الآداب والعلوم الإنسانية أهمية خاصة ضمن التوجيهات المتعددة التي يتيحها منهاج اللغة العربية الذي يوحي بضرورة مراعاة احتياجات المتعلمين، والتركيز على قطب المتعلم باعتباره قطبا
1 ... « 22 23 24 25 26 27



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار