العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
رغم فوزه على المنتخب البرازيلي المصنف أول عالميا السبت الماضي بهدفين لهدف، في اللقاء الذي جمعه مع رفاق كاسيميرو بملعب ابن بطوطة بطنجة، لم يستطع المنتخب المغربي من التقدم في سبورة ترتيب الفيفا ولو بمركز واحد فقط، حيث أقفلت البرتغال وإسبانيا نادي الـ10 الكبار، وحافظ أسود الأطلس على رتبتهم الـ11، مع تقدم طفيف في عدد من النقاط.
وتسبب المنتخب المغربي رغم ذلك في زلزال قوي على مستوى الصفوف الأمامية، بعد إسقاطه المنتخب البرازيلي من الصدارة التي حافظ عليها لأشهر طويلة، وحتى خروجه من دور الربع في منافسات كأس العالم الأخير أمام منتخب كرواتيا، لم يؤثر في مقعده على عرش العالم، حيث ظل يتسيد الكرة العالمية، فيما اكتفى بطل العالم الأخير المنتخب الأرجنتيني بوصافة ترتيب الفيفا.
وحسب المعطيات والحسابات التي قدمها موقع "سبورتس" الفرنسي، فقد استطاع المنتخب الأرجنتيني الذي لم يكسب من مبارتيه الوديتين أمام كل من بنما بهدفين نظيفين ومنتخب كوراساو بسباعية نظيفة إلا 2،54 نقطة، التربع على عرش كرة القدم بدلا من غريمه منتخب راقصي السامبا، وذلك راجع للنقط التي انتزعها المنتخب المغربي من رصيد نظيره البرازيلي عقب فوزه الأخير.
فيما يطارد المنتخب الفرنسي الذي حقق فوزين مهمين في مبارتين رسميتين أمام كل من المنتخب الهولندي برباعية نظيفة، والمنتخب الإيرلندي بهدف دون رد، حامل كأس العاام ومتصدر الترتيب الذي لم تعد تفرقه عنه إلا 2،47 نقطة، بعدما حقق 15،04 نقطة من مبارتين فقط، فيما ظلت رتب الوسط كما هي وذيل نادي الـ10 لازال في قبضة البرتغال وإسبانيا.
رغم فوزه على المنتخب البرازيلي المصنف أول عالميا السبت الماضي بهدفين لهدف، في اللقاء الذي جمعه مع رفاق كاسيميرو بملعب ابن بطوطة بطنجة، لم يستطع المنتخب المغربي من التقدم في سبورة ترتيب الفيفا ولو بمركز واحد فقط، حيث أقفلت البرتغال وإسبانيا نادي الـ10 الكبار، وحافظ أسود الأطلس على رتبتهم الـ11، مع تقدم طفيف في عدد من النقاط.
وتسبب المنتخب المغربي رغم ذلك في زلزال قوي على مستوى الصفوف الأمامية، بعد إسقاطه المنتخب البرازيلي من الصدارة التي حافظ عليها لأشهر طويلة، وحتى خروجه من دور الربع في منافسات كأس العالم الأخير أمام منتخب كرواتيا، لم يؤثر في مقعده على عرش العالم، حيث ظل يتسيد الكرة العالمية، فيما اكتفى بطل العالم الأخير المنتخب الأرجنتيني بوصافة ترتيب الفيفا.
وحسب المعطيات والحسابات التي قدمها موقع "سبورتس" الفرنسي، فقد استطاع المنتخب الأرجنتيني الذي لم يكسب من مبارتيه الوديتين أمام كل من بنما بهدفين نظيفين ومنتخب كوراساو بسباعية نظيفة إلا 2،54 نقطة، التربع على عرش كرة القدم بدلا من غريمه منتخب راقصي السامبا، وذلك راجع للنقط التي انتزعها المنتخب المغربي من رصيد نظيره البرازيلي عقب فوزه الأخير.
فيما يطارد المنتخب الفرنسي الذي حقق فوزين مهمين في مبارتين رسميتين أمام كل من المنتخب الهولندي برباعية نظيفة، والمنتخب الإيرلندي بهدف دون رد، حامل كأس العاام ومتصدر الترتيب الذي لم تعد تفرقه عنه إلا 2،47 نقطة، بعدما حقق 15،04 نقطة من مبارتين فقط، فيما ظلت رتب الوسط كما هي وذيل نادي الـ10 لازال في قبضة البرتغال وإسبانيا.