اختارت باريس مواصلة السير في مسار التصعيد في الأزمة الصامتة التي تعيشها العلاقات المغربية الفرنسية منذ شهور خلت. فبعد التشدد المبالغ فيه فيما يتعلق بمنح التأشيرة للمواطنين المغاربة، بما فيهم عشرات الحالات لأطر وشخصيات مغربية اعتادت الحصول على التأشيرة في ظروف جد ميسرة، ورفض إعادة الأموال الطائلة