العلم الإلكترونية - رضوان
سوق باب مراكش وسوق بنجدية وسوق المعاريف بعمالة آنفا،وسوق الألفة وسوق دالاس بعمالة الحي الحسني،وسوق الجميعة وسوق العيون بعمالة الفداء مرس السلطان وسوق الدجاج بعمالة الحي المحمدي وعين السبع بالإضافة إلى أسواق أخرى.
سوق باب مراكش وسوق بنجدية وسوق المعاريف بعمالة آنفا،وسوق الألفة وسوق دالاس بعمالة الحي الحسني،وسوق الجميعة وسوق العيون بعمالة الفداء مرس السلطان وسوق الدجاج بعمالة الحي المحمدي وعين السبع بالإضافة إلى أسواق أخرى.
والغريب في الأمر أن هذه القوارض (الطوبات) المختلفة أحجامها تثير الفزع والخوف لدى المواطنين خاصة في صفوف الأطفال الصغار،ناهيك عن الفوضى والارتباك داخل البيوت من جراء اكتشافهم بالداخل،وعلى الرغم من تهافت المواطنين وتقديم عدة شكايات،فإن شركة التنمية للبيئة تتبجح بإعلان عن حملات هنا وهناك ضد القوارض والجميع يتساءل متى كانت هذه الحملات وفي أية منطقة من مناطق الدار البيضاء.
وإذا توجهنا إلى منطقة مولاي رشيد،فهناك كوارث لا يمكن استساغتها ذلك أن عدد القوارض ينمو يوما بعد آخر،وكأن ساكنة هذه المنطقة تقطن بمدينة أخرى غير الدار البيضاء،كما أن مسؤولي هذه المنطقة في سبات عميق ولم يستيقضوا منه ولازال المواطنون ينتظرون الإفراج عن مشاكلهم البيئية بالدرجة الأولى.
فهل تتدخل ولاية جهة الدار البيضاء سطات و مختلف السلطات بعمالات الدار البيضاء من أجل حماية المواطنين والحفاظ على صحتهم،أم ستترك شركة التنمية للبيئة تفعل ما تشاء في الساكنة البيضاوية؟؟؟,