العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
فشل المنتخب المغربي للمرة الثانية تواليا من فك شيفرة الدفاعات الأوروبية بعد إجرائه اللقاء الودي الثاني أمام منتخب سويسرا زوال اليوم والذي انتهى بنتيجة البياض، كسابقه الذي جمعه نهاية الأسبوع المنصرم أمام منتخب إيطاليا للسيدات.
ووقف المدرب رينالد خلال هذه المباراة على مكامن القوة والضعف لدى سيدات الأطلس اللاتي سيمثلن المغرب في كأس العالم للسيدات المقام أواخر الشهر الجاري بأستراليا ونيوزيلندا، حيث ستقص العناصر الوطنية شريط مباريات مجموعتها أمام المنتخب الألماني بطل العالم في مناسبتين وصاحب الرتبة الثانية في سبورة الفيفا الدولية.
وركز رينالد على منتخبي إيطاليا وسويسرا، لتقارب مستوى سيداتهما من الماكينات الألمانية، المرشحات الأبرز لنيل لقب البطولة، حيث تمكنت العناصر الوطنية من الحفاظ على نظافة شباكها من خلال الأداء البطولي الذي قدمته كل من الحارسة "خديجة الرميشي" و"ياسمين لمرابط' و" زينب الرضواني"، فيما ظهرت لاعبة توتنهام الإنجليزي' روزيلا عيان" ، تائهة في العشب الأخضر وأبعد من مستواها المعهود بسنوات ضوئية طوال فترة التربص والاستعداد، وأهدرت في اللقاء الأخير العديد من الفرص السانحة للتسجيل، مما دفع بالمدرب بالزج ب"ابتسام الجريدي" في الدقائق الأخيرة والتي شهدت معها ومع عدد من التبديلات الأخرى انبعاث روح اللبؤات من جديد، اللاتي هددن مرمى المنتخب السويسري، لكن الدفاع والحارسة حالا دون توقيع هدف السبق، لتعلن حكمة اللقاء نهاية المباراة بالتعادل السلبي صفر لمثله.
فشل المنتخب المغربي للمرة الثانية تواليا من فك شيفرة الدفاعات الأوروبية بعد إجرائه اللقاء الودي الثاني أمام منتخب سويسرا زوال اليوم والذي انتهى بنتيجة البياض، كسابقه الذي جمعه نهاية الأسبوع المنصرم أمام منتخب إيطاليا للسيدات.
ووقف المدرب رينالد خلال هذه المباراة على مكامن القوة والضعف لدى سيدات الأطلس اللاتي سيمثلن المغرب في كأس العالم للسيدات المقام أواخر الشهر الجاري بأستراليا ونيوزيلندا، حيث ستقص العناصر الوطنية شريط مباريات مجموعتها أمام المنتخب الألماني بطل العالم في مناسبتين وصاحب الرتبة الثانية في سبورة الفيفا الدولية.
وركز رينالد على منتخبي إيطاليا وسويسرا، لتقارب مستوى سيداتهما من الماكينات الألمانية، المرشحات الأبرز لنيل لقب البطولة، حيث تمكنت العناصر الوطنية من الحفاظ على نظافة شباكها من خلال الأداء البطولي الذي قدمته كل من الحارسة "خديجة الرميشي" و"ياسمين لمرابط' و" زينب الرضواني"، فيما ظهرت لاعبة توتنهام الإنجليزي' روزيلا عيان" ، تائهة في العشب الأخضر وأبعد من مستواها المعهود بسنوات ضوئية طوال فترة التربص والاستعداد، وأهدرت في اللقاء الأخير العديد من الفرص السانحة للتسجيل، مما دفع بالمدرب بالزج ب"ابتسام الجريدي" في الدقائق الأخيرة والتي شهدت معها ومع عدد من التبديلات الأخرى انبعاث روح اللبؤات من جديد، اللاتي هددن مرمى المنتخب السويسري، لكن الدفاع والحارسة حالا دون توقيع هدف السبق، لتعلن حكمة اللقاء نهاية المباراة بالتعادل السلبي صفر لمثله.