رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
اندلعت ألسنة النيران الكثيفة بأشجار غابة لايبيكا التاريخية، وسط هلع وخوف دبا في قلوب ساكنة المدينة منذ منتصف نهار اليوم، حيث أتت على مساحة كبيرة من الغطاء الغابوي الذي يحتوي على أشجار الكليط والصنوبر، وغيرها من الأشجار التي تساعد النيران في الانتشار بشكل سريع.
وحسب مصادر العلم، فالنيران اندلعت بالغابة الخلفية للثانوية التأهيلية ابن شقرون، والتي انتشرت بسرعة كبيرة في المئات من الأشجار، تجاوزت ألسنتها عشرين مترا أو أكثر، في مشهد مرعب وسط حي سكني لا يبعد عنها إلا ب4 أمتار تقريبا، وقد وثق أحد الفيديوهات المنظر المريع، وسط تجمهر العشرات من سكان الحي، والذي يطلق عليه بحي النصر، يراقبون بحذر تمدد النيران أمامهم وهي تأتي على الأخضر واليابس.
وتعزى هذه الحرائق كاستنتاجات أولية حسب شهود عيان، بسبب ارتفاع درجة الحرارة التي يشهدها إقليمي العرائش ووزان قبل أيام ااعيد، فبعد اندلاع النيران امس بكل من غابة وزان وجماعة بوجديان بالقصر الكبير، اندلعت صباح اليوم بقلب مدينة العرائش الحرائق.
وتحاول السلطات المحلية إخلاء الحي السكني، فيما تكابد الوقاية المدنية الويلات من خلال بذل الجهود لإخمادها، إلا أن عامل الرياح والرطوبة يحولان دون ذلك.
اندلعت ألسنة النيران الكثيفة بأشجار غابة لايبيكا التاريخية، وسط هلع وخوف دبا في قلوب ساكنة المدينة منذ منتصف نهار اليوم، حيث أتت على مساحة كبيرة من الغطاء الغابوي الذي يحتوي على أشجار الكليط والصنوبر، وغيرها من الأشجار التي تساعد النيران في الانتشار بشكل سريع.
وحسب مصادر العلم، فالنيران اندلعت بالغابة الخلفية للثانوية التأهيلية ابن شقرون، والتي انتشرت بسرعة كبيرة في المئات من الأشجار، تجاوزت ألسنتها عشرين مترا أو أكثر، في مشهد مرعب وسط حي سكني لا يبعد عنها إلا ب4 أمتار تقريبا، وقد وثق أحد الفيديوهات المنظر المريع، وسط تجمهر العشرات من سكان الحي، والذي يطلق عليه بحي النصر، يراقبون بحذر تمدد النيران أمامهم وهي تأتي على الأخضر واليابس.
وتعزى هذه الحرائق كاستنتاجات أولية حسب شهود عيان، بسبب ارتفاع درجة الحرارة التي يشهدها إقليمي العرائش ووزان قبل أيام ااعيد، فبعد اندلاع النيران امس بكل من غابة وزان وجماعة بوجديان بالقصر الكبير، اندلعت صباح اليوم بقلب مدينة العرائش الحرائق.
وتحاول السلطات المحلية إخلاء الحي السكني، فيما تكابد الوقاية المدنية الويلات من خلال بذل الجهود لإخمادها، إلا أن عامل الرياح والرطوبة يحولان دون ذلك.
