تؤشر المعطيات الوبائية بالمملكة، على تعاظم خطر الفيروس التاجي المحدق بالجميع. ويدق الخبراء ناقوس الخطر بشأن هذه الوضعية المقلقة المطبوعة باكتظاظ المستشفيات، وإنهاك الأطقم الطبية وشبه الطبية، محملين المواطن المغربي مسؤولية كبح جماح الجائحة، ومحذرين من بلوغ بلادنا معدل 20 ألف حالة إصابة يومية.