رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - الرباط
أعلن الجيش السوداني في بيان اليوم الأربعاء أن الرئيس السابق عمر البشير وعددا آخر من رموز نظامه من العسكريين ما زالوا محتجزين في المستشفى الذي نقلوا اليه قبل بدء النزاع في 15 ابريل الجاري.
وأكد بيان للجيش أن البشير كان من ضمن مجموعة "من العسكريين احتجزوا بمستشفى علياء التابع للقوات المسلحة نسبة لظروفهم الصحية قبل اندلاع التمرد، ولا يزالون بالمستشفى تحت حراسة ومسؤولية الشرطة القضائية".
وتأتي توضيحات الجيش السوداني على إثر تداول أنباء تشير الى هروب عدد من قادة النظام السابق من السجن في خضم القتال الذي اندلع قبل 11 يوما.
وأكدت القوات المسلحة السودانية أنها أصدرت هذه التوضيحات "سدا للذرائع ومنعا للتضليل الكبير الذي ظلت تروج له بعض الأبواق الإعلامية للمتمردين للتشويش على الناس".
من جهتها، اتهمت وزارة الداخلية السودانية قوات الدعم السريع باقتحام خمسة سجون وإطلاق سراح نزلاء في الفترة من 21 إلى 24 أبريل الجاري.
واندلع نزاع مسلح بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، منذ 15 أبريل الجاري فيما تشهد البلاد انسدادا سياسيا.
ففي مطلع الشهر الحالي ، تأجل التوقيع على اتفاق بين العسكريين والمدنيين لإنهاء الأزمة التي تعيشها البلاد بسبب خلافات حول شروط دمج قوات الدعم السريع في الجيش وهو بند أساسي في اتفاق السلام الذي تم التوصل إليه.
أعلن الجيش السوداني في بيان اليوم الأربعاء أن الرئيس السابق عمر البشير وعددا آخر من رموز نظامه من العسكريين ما زالوا محتجزين في المستشفى الذي نقلوا اليه قبل بدء النزاع في 15 ابريل الجاري.
وأكد بيان للجيش أن البشير كان من ضمن مجموعة "من العسكريين احتجزوا بمستشفى علياء التابع للقوات المسلحة نسبة لظروفهم الصحية قبل اندلاع التمرد، ولا يزالون بالمستشفى تحت حراسة ومسؤولية الشرطة القضائية".
وتأتي توضيحات الجيش السوداني على إثر تداول أنباء تشير الى هروب عدد من قادة النظام السابق من السجن في خضم القتال الذي اندلع قبل 11 يوما.
وأكدت القوات المسلحة السودانية أنها أصدرت هذه التوضيحات "سدا للذرائع ومنعا للتضليل الكبير الذي ظلت تروج له بعض الأبواق الإعلامية للمتمردين للتشويش على الناس".
من جهتها، اتهمت وزارة الداخلية السودانية قوات الدعم السريع باقتحام خمسة سجون وإطلاق سراح نزلاء في الفترة من 21 إلى 24 أبريل الجاري.
واندلع نزاع مسلح بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، منذ 15 أبريل الجاري فيما تشهد البلاد انسدادا سياسيا.
ففي مطلع الشهر الحالي ، تأجل التوقيع على اتفاق بين العسكريين والمدنيين لإنهاء الأزمة التي تعيشها البلاد بسبب خلافات حول شروط دمج قوات الدعم السريع في الجيش وهو بند أساسي في اتفاق السلام الذي تم التوصل إليه.
