وتميز الحفل بتنوع فقراته المتمثلة في تكريم نشطاء وفاعلين داخل مؤسسة الصداقة، فضلا عن تكريم الطباخة المتميزة السيدة عائشة التي تعد شعلة منيرة ونشيطة داخل المؤسسة، على المستوى الداخلي أو الخارجي وأيضا في كل الأنشطة والمناسبات والاحتفالات التي تقيمها مؤسسة الصداقة.
وقد عرف هذا الحفل البهيج أيضا جملة من الأنشطة التي تميزت وتنوعت بين تقديم وصلات غنائية وطنية وخلق جو من الفرح والابتهاج والسرور في نفوس الحاضرين.
وقد عرف هذا الحفل البهيج أيضا جملة من الأنشطة التي تميزت وتنوعت بين تقديم وصلات غنائية وطنية وخلق جو من الفرح والابتهاج والسرور في نفوس الحاضرين.
وقال القنصل المغربي محمد متوكل كلمة أثرت في نفوس الحاضرين مشيرا "عيد الاستقلال يحمل رمزية خاصة عند المغاربة وهو رباط بين الماضي والحاضر ومحطة تاريخية لا يمكن نسيانها نحو مغرب جديد وعهدا جديد من البناء والازدهار والوحدة الترابية للمملكة المغربية بفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله".
وأشار القنصل أن الأحداث الأخيرة بالأقاليم الجنوبية ستزيد المغاربة تمسكا وقوة ودعم نحو الوحدة الوطنية بالقيادة الرشيدة لصاحب الجلالة وحنكة الجيش المغربي".
ومن ناحية أخرى أشار عضو “مؤسسة الصداقة” المصري السيد علي منسى ”نتمنى من الله أن يكون هذا الحفل قد أسعد قلوب الحاضرين بكل تجلياته المتنوعة، وعسى أن نلتقي العام المقبل ونحن أكثر عدد من الآن، وتكون هذه الأزمة الصحية التي يعانيها العالم بأسره قد انتهت وولت”.
وأشار القنصل أن الأحداث الأخيرة بالأقاليم الجنوبية ستزيد المغاربة تمسكا وقوة ودعم نحو الوحدة الوطنية بالقيادة الرشيدة لصاحب الجلالة وحنكة الجيش المغربي".
ومن ناحية أخرى أشار عضو “مؤسسة الصداقة” المصري السيد علي منسى ”نتمنى من الله أن يكون هذا الحفل قد أسعد قلوب الحاضرين بكل تجلياته المتنوعة، وعسى أن نلتقي العام المقبل ونحن أكثر عدد من الآن، وتكون هذه الأزمة الصحية التي يعانيها العالم بأسره قد انتهت وولت”.
العلم الإلكترونية: أمستردام - أ.محمد