العلم الإلكترونية - زهير العلالي
أنهى المنتخب المغربي مباريات دور المجموعات لكأس العرب بـالعلامة الكاملة بعد انتصاره على منتخب السعودية بهدف دون رد، في المباراة التي جرت مساء اليوم على أرضية ملعب الثمامة.
هدف المباراة الوحيد لأشبال الأطلس حمل توقيع كريم البركاوي عن طريق ركلة جزاء تحصل عليها اللاعب نفسه في حدود الدقيقة 45 من الشوط الأول.
وبهذا الفوز، حافظ المنتخب الوطني على صدارة المجموعة الثالثة، بعدما رفع رصيده للنقطة التاسعة، بينما تجمد رصيد المنتخب السعودي عند نقطة يتيمة. وعن تفاصيل المباراة، فقد فرض المنتخب المغربي سيطرته على مجريات اللعب رغم اعتماد المدرب الحسين عموتة على تشكيلة جلها من البدلاء.
وقبل نهاية الشوط الأول بثوان، وقع حارس المنتخب السعودي زيد البوادي في المحظور، إثر عرقلته للاعب كريم البركاوي في منطقة العمليات، ليحتسب حكم اللقاء ركلة جزاء لأشبال الأطلس ترجمها اللاعب نفسه إلى هدف.
أما شوط المباراة الثاني فلم يعرف تسجيل الأهداف، حيث فشل الطرفان في استغلال الفرص التي لاحت لهما، خاصة من الجانب المغربي، الذي كان المبادر في أغلب دقائق اللقاء إلى الهجوم، عكس المنتخب السعودي، الذي رغم حاجته بالانتصار من أجل الحفاظ على آماله قائمة في التأهل، اكتفى بالدفاع ومحاولة استغلال الكرات المرتدة.
تجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني أنها سلسلة انتصاراته في دور المجموعات، محافظا على نظافة شباكه دون تلقي أي هدف.
أنهى المنتخب المغربي مباريات دور المجموعات لكأس العرب بـالعلامة الكاملة بعد انتصاره على منتخب السعودية بهدف دون رد، في المباراة التي جرت مساء اليوم على أرضية ملعب الثمامة.
هدف المباراة الوحيد لأشبال الأطلس حمل توقيع كريم البركاوي عن طريق ركلة جزاء تحصل عليها اللاعب نفسه في حدود الدقيقة 45 من الشوط الأول.
وبهذا الفوز، حافظ المنتخب الوطني على صدارة المجموعة الثالثة، بعدما رفع رصيده للنقطة التاسعة، بينما تجمد رصيد المنتخب السعودي عند نقطة يتيمة. وعن تفاصيل المباراة، فقد فرض المنتخب المغربي سيطرته على مجريات اللعب رغم اعتماد المدرب الحسين عموتة على تشكيلة جلها من البدلاء.
وقبل نهاية الشوط الأول بثوان، وقع حارس المنتخب السعودي زيد البوادي في المحظور، إثر عرقلته للاعب كريم البركاوي في منطقة العمليات، ليحتسب حكم اللقاء ركلة جزاء لأشبال الأطلس ترجمها اللاعب نفسه إلى هدف.
أما شوط المباراة الثاني فلم يعرف تسجيل الأهداف، حيث فشل الطرفان في استغلال الفرص التي لاحت لهما، خاصة من الجانب المغربي، الذي كان المبادر في أغلب دقائق اللقاء إلى الهجوم، عكس المنتخب السعودي، الذي رغم حاجته بالانتصار من أجل الحفاظ على آماله قائمة في التأهل، اكتفى بالدفاع ومحاولة استغلال الكرات المرتدة.
تجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني أنها سلسلة انتصاراته في دور المجموعات، محافظا على نظافة شباكه دون تلقي أي هدف.