العلم - المحرر الرياضي
يواصل المنتخب الوطني المغربي الأول لكرة القدم، استعداداته لمواجهة منتخب تنزانيا، الثلاثاء المقبل بدار السلام برسم الجولة الثانية من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، المقررة في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.
وأجرت العناصر الوطنية أمس الخميس، حصة تدريبية مفتوحة أمام وسائل الإعلام، لمدة 15 دقيقة الأولى، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، وهي الأخيرة للفريق الوطني بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، قبل التوجه إلى دار السلام يومه الجمعة، حيث سيكمل أبناء وليد الركراكي، تحضيراتهم بدار السلام لمدة أربعة أيام، قبل موعد مواجهة منتخب تنزانيا، الثلاثاء المقبل.
ومن المقرر أن تتوجه بعثة المنتخب المغربي صوب دار السلام، يومه الجمعة، عبر طائرة خاصة، حيث تم تقديم موعد السفر بعد إلغاء مواجهة إريتريا.
هذا وارتأى الناخب الوطني وليد الركراكي تقديم موعد الرحلة من أجل الوصول بشكل مبكر لتنزانيا، وقصد التعود على مناخ البلاد.
وفي ذات السياق، أكد غانم سايس، عميد المنتخب المغربي، أن الاستعداد لمواجهة تنزانيا، تسير في أجواء جيدة.
وقال سايس، في تصريح للموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم: "سنواجه منتخب تنزانيا في التصفيات، وهي فرصة للتجهيز لنهائيات كأس أمم إفريقيا، حيث سنواجهه أيضا في النهائيات في دور المجموعات، لذلك من المهم أن نستعد جيدا لنكون في كامل جاهزيتنا".
وأضاف: "المنتخب المغربي سينافس بقوة على حسم بطاقة التأهل إلى المونديال، بعد الإنجاز الذي حققه في النسخة السابقة التي أقيمت في قطر 2022".
وتابع: "لدينا الوقت للاستعداد لمواجهة تنزانيا بعد إلغاء مباراة إرتيريا، وذلك للوقوف على كل الأمور وإصلاح كل الجزئيات، فسنرفع من وتيرة التدريبات مع مرور الأيام".
وختم: "مباراة تنزانيا لن تكون سهلة بل معقدة، وعلينا أن نكون جاهزين لها من كل المستويات، خصوصا أننا نخطط للعودة من هناك بنتيجة إيجابية".
من جهته، قال المهاجم أيوب الكعبي، إن مواجهة تنزانيا، ستكون صعبة كباقي المباريات.
وأكد الكعبي في تصريح لموقع الجامعة: "نركز حاليا على المباراة، ونخوض تدريبات مكثفة تحت إمرة المدرب وليد الركراكي، أجواء الاستعداد جيدة، والكل في كامل تركيزه لهذه المواجهة".
وأضاف أن اللاعبين لديهم رغبة من أجل تحقيق الفوز والعودة بالنقاط الثلاث.
وأشار: "نعرف ما ينتظرنا في المباراة، وليس هناك منتخب صغير، بل إن كل المنتخبات تريد الفوز على المغرب، لذلك نعرف أن كل المباريات صعبة نظرا للحماس الذي ينتاب خصومنا".
وختم: "طبعا سنقف على مواطن القوة والضعف للمنتخب التنزاني مع الطاقم التقني وسندرسه جيدا، كل ذلك بهدف الفوز وإسعاد جمهورنا المغربي الذي يدعمنا وينتظر منا دائما تسجيل الانتصارات".
يُشار إلى أن قرعة تصفيات كأس العالم 2026 المقررة بالولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، أوقعت المنتخب المغربي بالمجموعة الخامسة إلى جانب منتخب الكونغو الديمقراطية وزامبيا والنيجر وتنزانيا وإريتريا.
يواصل المنتخب الوطني المغربي الأول لكرة القدم، استعداداته لمواجهة منتخب تنزانيا، الثلاثاء المقبل بدار السلام برسم الجولة الثانية من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، المقررة في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.
وأجرت العناصر الوطنية أمس الخميس، حصة تدريبية مفتوحة أمام وسائل الإعلام، لمدة 15 دقيقة الأولى، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، وهي الأخيرة للفريق الوطني بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، قبل التوجه إلى دار السلام يومه الجمعة، حيث سيكمل أبناء وليد الركراكي، تحضيراتهم بدار السلام لمدة أربعة أيام، قبل موعد مواجهة منتخب تنزانيا، الثلاثاء المقبل.
ومن المقرر أن تتوجه بعثة المنتخب المغربي صوب دار السلام، يومه الجمعة، عبر طائرة خاصة، حيث تم تقديم موعد السفر بعد إلغاء مواجهة إريتريا.
هذا وارتأى الناخب الوطني وليد الركراكي تقديم موعد الرحلة من أجل الوصول بشكل مبكر لتنزانيا، وقصد التعود على مناخ البلاد.
وفي ذات السياق، أكد غانم سايس، عميد المنتخب المغربي، أن الاستعداد لمواجهة تنزانيا، تسير في أجواء جيدة.
وقال سايس، في تصريح للموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم: "سنواجه منتخب تنزانيا في التصفيات، وهي فرصة للتجهيز لنهائيات كأس أمم إفريقيا، حيث سنواجهه أيضا في النهائيات في دور المجموعات، لذلك من المهم أن نستعد جيدا لنكون في كامل جاهزيتنا".
وأضاف: "المنتخب المغربي سينافس بقوة على حسم بطاقة التأهل إلى المونديال، بعد الإنجاز الذي حققه في النسخة السابقة التي أقيمت في قطر 2022".
وتابع: "لدينا الوقت للاستعداد لمواجهة تنزانيا بعد إلغاء مباراة إرتيريا، وذلك للوقوف على كل الأمور وإصلاح كل الجزئيات، فسنرفع من وتيرة التدريبات مع مرور الأيام".
وختم: "مباراة تنزانيا لن تكون سهلة بل معقدة، وعلينا أن نكون جاهزين لها من كل المستويات، خصوصا أننا نخطط للعودة من هناك بنتيجة إيجابية".
من جهته، قال المهاجم أيوب الكعبي، إن مواجهة تنزانيا، ستكون صعبة كباقي المباريات.
وأكد الكعبي في تصريح لموقع الجامعة: "نركز حاليا على المباراة، ونخوض تدريبات مكثفة تحت إمرة المدرب وليد الركراكي، أجواء الاستعداد جيدة، والكل في كامل تركيزه لهذه المواجهة".
وأضاف أن اللاعبين لديهم رغبة من أجل تحقيق الفوز والعودة بالنقاط الثلاث.
وأشار: "نعرف ما ينتظرنا في المباراة، وليس هناك منتخب صغير، بل إن كل المنتخبات تريد الفوز على المغرب، لذلك نعرف أن كل المباريات صعبة نظرا للحماس الذي ينتاب خصومنا".
وختم: "طبعا سنقف على مواطن القوة والضعف للمنتخب التنزاني مع الطاقم التقني وسندرسه جيدا، كل ذلك بهدف الفوز وإسعاد جمهورنا المغربي الذي يدعمنا وينتظر منا دائما تسجيل الانتصارات".
يُشار إلى أن قرعة تصفيات كأس العالم 2026 المقررة بالولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، أوقعت المنتخب المغربي بالمجموعة الخامسة إلى جانب منتخب الكونغو الديمقراطية وزامبيا والنيجر وتنزانيا وإريتريا.