العلم - الرباط
تنطلق يوم الجمعة 1 مارس 2024 الدورة 19 من دوري الصداقة، التي ينظمها معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة بالرباط، وتستمر على مدى ثلاثة أيام، تحت شعار: "وحدة واتحاد من أجل مستقبل واعد".
ويؤكد منظمو دوري الصداقة، على أنه من أهم الأنشطة التي دأب المعهد على تنظيمها منذ عدة سنوات، وهو مخصص للتباري والتنافس في مسابقات متنوعة تهم الثقافة والفن والرياضة، بين طلبة منتمين إلى مختلف المعاهد والجامعات والمدراس العليا داخل المغرب.
ويبرزون أن الدوري يمثل بطولة ترفيهية للمشاركين فيه؛ كما أنه يعد إطارا نوعيا يظهر الطلبة من خلاله قدراتهم الإبداعية في مزج بين التنافس الرياضي والفني والثقافي مع روح تماسك الجسم الطلابي واتحاده، أملا في مد جسور التآلف والترابط بين أطر المستقبل، مضيفين أنه سيحظى هذه السنة بمشاركة قياسية تصل إلى 90 ألف مشارك؛ مما يدل بما لا يدع مجالا للشك، على أنه يمثل في مغزاه وعمقه تظاهرة شبابية نوعية، تحتفي بالتنوع والابتكار والإبداع وتكشف عن المواهب الطلابية.
وما يزيد من أهمية هذا الدوري أيضا، حسب منظميه، أنه يمثل بطولة شريفة ينظمها الطلاب بطريقة فضلى، ويسهرون على مختلف مراحلها من البداية إلى النهاية، ويظهرون من خلالها روح المسؤولية ومدى إمكانات الشباب المغربي وقوتهم وديناميتهم التي تميزهم، وحجم الطموح الذي يحذوهم، وكيف أن تجمعهم اليوم واتحادهم في هذه التظاهرة سيجعلهم ينظرون إلى المستقبل بعين التفاؤل والأمل والرضا، على أساس تحقيق نتائج مرضية وإنجازات نوعية تخدم بلادنا في الحال والمستقبل.
بالمناسبة، يتشرف القائمون على "دوري الصداقة"، بدعوة المهتمين إلى الحضور والالتقاء بالطلاب والموظفين في معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة؛ حيث سيرحب بكم الجميع ويرافقونكم. فحضوركم ضروري بالنسبة لنا؛ كما نعول بالفعل على مشاركتكم لإنجاح هذا الحدث الفريد.
تنطلق يوم الجمعة 1 مارس 2024 الدورة 19 من دوري الصداقة، التي ينظمها معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة بالرباط، وتستمر على مدى ثلاثة أيام، تحت شعار: "وحدة واتحاد من أجل مستقبل واعد".
ويؤكد منظمو دوري الصداقة، على أنه من أهم الأنشطة التي دأب المعهد على تنظيمها منذ عدة سنوات، وهو مخصص للتباري والتنافس في مسابقات متنوعة تهم الثقافة والفن والرياضة، بين طلبة منتمين إلى مختلف المعاهد والجامعات والمدراس العليا داخل المغرب.
ويبرزون أن الدوري يمثل بطولة ترفيهية للمشاركين فيه؛ كما أنه يعد إطارا نوعيا يظهر الطلبة من خلاله قدراتهم الإبداعية في مزج بين التنافس الرياضي والفني والثقافي مع روح تماسك الجسم الطلابي واتحاده، أملا في مد جسور التآلف والترابط بين أطر المستقبل، مضيفين أنه سيحظى هذه السنة بمشاركة قياسية تصل إلى 90 ألف مشارك؛ مما يدل بما لا يدع مجالا للشك، على أنه يمثل في مغزاه وعمقه تظاهرة شبابية نوعية، تحتفي بالتنوع والابتكار والإبداع وتكشف عن المواهب الطلابية.
وما يزيد من أهمية هذا الدوري أيضا، حسب منظميه، أنه يمثل بطولة شريفة ينظمها الطلاب بطريقة فضلى، ويسهرون على مختلف مراحلها من البداية إلى النهاية، ويظهرون من خلالها روح المسؤولية ومدى إمكانات الشباب المغربي وقوتهم وديناميتهم التي تميزهم، وحجم الطموح الذي يحذوهم، وكيف أن تجمعهم اليوم واتحادهم في هذه التظاهرة سيجعلهم ينظرون إلى المستقبل بعين التفاؤل والأمل والرضا، على أساس تحقيق نتائج مرضية وإنجازات نوعية تخدم بلادنا في الحال والمستقبل.
بالمناسبة، يتشرف القائمون على "دوري الصداقة"، بدعوة المهتمين إلى الحضور والالتقاء بالطلاب والموظفين في معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة؛ حيث سيرحب بكم الجميع ويرافقونكم. فحضوركم ضروري بالنسبة لنا؛ كما نعول بالفعل على مشاركتكم لإنجاح هذا الحدث الفريد.