رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - وكالات
قضت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أمس الثلاثاء، بتبرئة المغربي الفرنسي رضا أبكريم من جريمة قتل على خلفية الاتجار بالمخدرات وفق ما أفاد محامي الطرف المدني، وهي جريمة أدين غيابيا في فرنسا بارتكابها بعد فراره إلى المغرب.
وقال وكيل الدفاع عن الطرف المدني محمد أغناج لوكالة فرانس برس إن غرفة الجنايات في محكمة الدار البيضاء "قضت ببراءة أبكريم وسيتم بذلك الإفراج عنه".
وكان المعني بالأمر معتقلا في المغرب منذ توقيفه في مطار محمد الخامس بالدار البيضاء أواخر 2020 "للتحقيق معه في استعمال وثائق سفر مزورة، قبل أن يتبين أنه موضوع مذكرة توقيف دولية بسبب قضية قتل على صلة بتهريب المخدرات"، وفق أغناج.
وهو يشكل هدفا "ذا أولوية" لمكتب مكافحة تهريب المخدرات الفرنسي الذي يشتبه في كونه أحد أهم مور دي الحشيشة من المغرب إلى فرنسا.
كما يشتبه في مسؤوليته عن جريمة قتل على صلة بتهريب المخدرات وقعت بباريس عام 2007 راح ضحيتها فرنسي من أصل مغربي.
وأدانته محكمة فرنسية غيابيا بهذه القضية في يوليوز 2020 بالسجن 21 عاما، بعدما فر من فرنسا.
وحوكم في المغرب "لأنه مغربي الجنسية وفق القانون المغربي"، حسبما أوضح أغناج، حيث وجهت له تهمة "المساهمة في الاختطاف والاحتجاز والقتل العمد مع سبق الإصرار".
وأضاف المحامي الذي ينوب عن والدي الضحية "لم أطلع بعد على تعليل الحكم ببراءته، لكنني أستغرب لتبرئته من جريمة سبق أن أدين بها"، مشيرا إلى أن الطرف المدني سيطلب استئناف الحكم.
قضت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أمس الثلاثاء، بتبرئة المغربي الفرنسي رضا أبكريم من جريمة قتل على خلفية الاتجار بالمخدرات وفق ما أفاد محامي الطرف المدني، وهي جريمة أدين غيابيا في فرنسا بارتكابها بعد فراره إلى المغرب.
وقال وكيل الدفاع عن الطرف المدني محمد أغناج لوكالة فرانس برس إن غرفة الجنايات في محكمة الدار البيضاء "قضت ببراءة أبكريم وسيتم بذلك الإفراج عنه".
وكان المعني بالأمر معتقلا في المغرب منذ توقيفه في مطار محمد الخامس بالدار البيضاء أواخر 2020 "للتحقيق معه في استعمال وثائق سفر مزورة، قبل أن يتبين أنه موضوع مذكرة توقيف دولية بسبب قضية قتل على صلة بتهريب المخدرات"، وفق أغناج.
وهو يشكل هدفا "ذا أولوية" لمكتب مكافحة تهريب المخدرات الفرنسي الذي يشتبه في كونه أحد أهم مور دي الحشيشة من المغرب إلى فرنسا.
كما يشتبه في مسؤوليته عن جريمة قتل على صلة بتهريب المخدرات وقعت بباريس عام 2007 راح ضحيتها فرنسي من أصل مغربي.
وأدانته محكمة فرنسية غيابيا بهذه القضية في يوليوز 2020 بالسجن 21 عاما، بعدما فر من فرنسا.
وحوكم في المغرب "لأنه مغربي الجنسية وفق القانون المغربي"، حسبما أوضح أغناج، حيث وجهت له تهمة "المساهمة في الاختطاف والاحتجاز والقتل العمد مع سبق الإصرار".
وأضاف المحامي الذي ينوب عن والدي الضحية "لم أطلع بعد على تعليل الحكم ببراءته، لكنني أستغرب لتبرئته من جريمة سبق أن أدين بها"، مشيرا إلى أن الطرف المدني سيطلب استئناف الحكم.
