العلم الإلكترونية - الرباط
قاد ياسين بونو، حارس المنتخب المغربي ونادي إشبيلية الإسباني، فريقه للتتويج بلقب الدوري الأوروبي، بعد تألقه في صد ركلتي جزاء في حصة ركلات الحظ التي بلغها نادي إشبيلية وروما الإيطالي بعد التعادل الإيجابي بهدف لمثله، الذي طبع زمن المباراة النهائية الأصلي والأشواط الإضافية، في لقاء القمة جمع الفريقين بملعب "بوشكاش" بمدينة بودابست المجرية.
وتمكن الفريق الأندلسي، من رفع الكأس للمرة السابعة في تاريخه، وهو رقم قياسي يحققه النادي، حيث فاز باللقب كلما بلغ النهائي محققا العلامة الكاملة
قاد ياسين بونو، حارس المنتخب المغربي ونادي إشبيلية الإسباني، فريقه للتتويج بلقب الدوري الأوروبي، بعد تألقه في صد ركلتي جزاء في حصة ركلات الحظ التي بلغها نادي إشبيلية وروما الإيطالي بعد التعادل الإيجابي بهدف لمثله، الذي طبع زمن المباراة النهائية الأصلي والأشواط الإضافية، في لقاء القمة جمع الفريقين بملعب "بوشكاش" بمدينة بودابست المجرية.
وتمكن الفريق الأندلسي، من رفع الكأس للمرة السابعة في تاريخه، وهو رقم قياسي يحققه النادي، حيث فاز باللقب كلما بلغ النهائي محققا العلامة الكاملة
وشهدت المباراة، مشاركة المغربيين ياسين بونو ويوسف النصيري أساسيين، وخاضا دقائق اللقاء كاملة.
وانطلقت المواجهة بسيطرة لإشبيلية دون تشكيل خطورة على مرمى الحارس روي باتريسيو، في المقابل اعتمد روما على الهجمات المرتدة، وكاد أن يغير النتيجة بعد تسديدة من ليوناردو سبينازولا في الدقيقة 11'، لولا التصدي الرائع من بونو.
وظل روما معتمداً على المرتدات، ونجح في تسجيل إحداها معلناً عن الهدف الأول في المباراة، حمل توقيع الأرجنتيني باولو ديبالا في الدقيقة 34'،