رئيسية 
الرئيسية 
*العلم الإلكترونية - عبد اللطيف الباز*
بعد النجاح الذي توجت به المرحلة الأولى أطلقت المملكة المغربية صباح يومه الجمعة 26 يناير، في العاصمة السويسرية "برن" النسخة الثانية للحملة الترويجية «المغرب أرض الأنوار»، وذلك بإشراف من "لحسن أزولاي" سفير المملكة المغربية بسويسرا وليشتنشتاين، الذي كان مرفوقا بنائب السفير "يوسف بوريطة" على الانطلاقة الرسمية للحملة الترويجية التي ستتم عبر مجموعة من حافلات النقل العمومي.
وأعطيت انطلاقة الحملة، بحضور عدة شخصيات رفيعة المستوى، المفوض لها من قبل الخارجية الفيدرالية السويسرية بمدينة برن، وأعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي والمؤسسات والشركات الدولية.
بعد النجاح الذي توجت به المرحلة الأولى أطلقت المملكة المغربية صباح يومه الجمعة 26 يناير، في العاصمة السويسرية "برن" النسخة الثانية للحملة الترويجية «المغرب أرض الأنوار»، وذلك بإشراف من "لحسن أزولاي" سفير المملكة المغربية بسويسرا وليشتنشتاين، الذي كان مرفوقا بنائب السفير "يوسف بوريطة" على الانطلاقة الرسمية للحملة الترويجية التي ستتم عبر مجموعة من حافلات النقل العمومي.
وأعطيت انطلاقة الحملة، بحضور عدة شخصيات رفيعة المستوى، المفوض لها من قبل الخارجية الفيدرالية السويسرية بمدينة برن، وأعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي والمؤسسات والشركات الدولية.
وتهدف هذه الحملة إلى الرفع من مستوى الشهرة، ووضوح الرؤيا، ونسبة التغطية والترددات والارتقاء بالمغرب ضمن مصاف الوجهات السياحية العالمية الأكثر جاذبية والوصول إلى تعزيز صورته، ولاسيما لدى الأجيال الجديدة من المسافرين.
ولهذه الغاية، تنكب ذات الحملة على التعريف بالثروات الطبيعية التي تزخر بها المملكة والتأكيد على عنصر الإشراق بالتركيز أكثر على عنصر الأضواء التي تجذب المسافرين فور وصولهم للمغرب، حيث سيصبح الضوء الموضوع المحوري للحملة التواصلية ومصدرا للحياة والحركة والإلهام لدى الفنانين، وهو يفرز التنوع الطبيعي الكبير للبلاد، إلى جانب ثقافتها الحية والأصيلة.
ولهذه الغاية، تنكب ذات الحملة على التعريف بالثروات الطبيعية التي تزخر بها المملكة والتأكيد على عنصر الإشراق بالتركيز أكثر على عنصر الأضواء التي تجذب المسافرين فور وصولهم للمغرب، حيث سيصبح الضوء الموضوع المحوري للحملة التواصلية ومصدرا للحياة والحركة والإلهام لدى الفنانين، وهو يفرز التنوع الطبيعي الكبير للبلاد، إلى جانب ثقافتها الحية والأصيلة.
