قال العاهل الأردني "الملك عبد الله الثاني" قبل لحظات من يومه الأربعاء 7 أبريل، في كلمته لشعبه: أطمئنكم أن الفتنة وئدت وأن أردننا آمن ومستقر، وأطراف الفتنة كانت من داخل بيتنا الواحد ومن خارجه، وقررت التعامل مع الأمير حمزة في إطار العائلة وهو اليوم مع عائلته في قصره وتحت رعايتي، وكان لابد من اتخاذ الاجراءات اللازمة لتأدية الأمانة، ومصلحة الوطن والشعب هي هدف كل قراراتنا.