أكدت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، أنه رغم كل المجهودات المبذولة بالمغرب في مجال الوقاية وعلاج السرطان، إلا أن المؤشرات الوبائية الخاصة بهذا المرض “تظل مقلقة”.
وأوضحت الشبكة، في بلاغ لها بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة السرطان (4 فبراير) الذي اختارت منظمة الصحة العالمية تخليده هذه السنة تحت شعار “سد فجوة الرعاية وجعلها أكثر عدلا”، أن المغرب يعتبر من ضمن الدول العربية والإفريقية التي وضعت مخططات متقدمة للوقاية وعلاج السرطان والحد من انتشاره وتخفيض نسبة الوفيات الناجمة عنه، وحققت بالفعل نتائج ملحوظة في العشر سنوات الأخيرة.