أثار إمام جامع يحمل الجنسيتين الجزائرية والفرنسية، ويقيم في مدينة مارسيليا بجنوب فرنسا، غضبا كبيرا وجدلا مستمرا منذ فترة، لأنه يجاهر بمثليته الجنسية ومتزوج من رجل.
وحسب روسيا اليوم، اشتهر الإمام، لودوفيك محمد زاهد، بافتتاحه أول مسجد جامع في فرنسا، وبارك الزواج الديني للمثليين من المسلمين. ثم أسس جمعيتين للمثليين والمسلمين في فرنسا، وهو عضو في العديد من المنظمات الأخرى على المستوى الدولي.
ومؤخرا، أقام لودوفيك محمد زاهد مراسم زواج مسلمتين (مثليتين) إيرانيتين دينيا في ستوكهولم، مما دفع الجزائريين للمطالبة بسحب جنسيته والتبرء منه.