ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس، إذ نزلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية الأطول أجلا بجانب الدولار بعد أن أكد مجلس الاحتياطي الاتحادي في أحدث محضر لاجتماعه بشأن السياسات توقعات بأن أسعار الفائدة ستظل منخفضة لبعض الوقت.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 1741.85 دولار للأوقية (الأونصة). وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1 بالمئة إلى 1742.90 دولار للأوقية.
الذهب الذي لا يدر عائدا يُعتبر على نطاق واسع تحوطا في مواجهة ارتفاع التضخم.
وكشف أحدث محضر منشور للبنك المركزي الأمريكي بشأن السياسات أن مسؤولي مجلس الاحتياطي ملتزمون بدعم الاقتصاد لحين حدوث تعاف أكثر قوة.
كما أشار عدد من صانعي السياسات إلى أنهم يعتقدون باحتمال الحاجة لزيادة أسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع، بيد أنه لم يكن هناك شعور بالإلحاح حيال هذه المسألة في المحضر.
ويترقب المستثمرون الآن كلمة يلقيها جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي في مؤتمر عن بعد لصندوق النقد في وقت لاحق اليوم.
وعلى صعيد المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة 0.3 بالمئة إلى 25.18 دولار للأوقية، ونزل البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 2613.74 دولار، وتراجع البلاتين 0.1 بالمئة إلى 1224.03 دولار.
قضت محكمة جنايات القاهرة، بالسجن المؤبد على القائم بأعمال مرشد تنظيم الإخوان، محمود عزت، في إعادة محاكمته بالقضية المعروفة بـ"أحداث مكتب الإرشاد".
وأكد على أن موقف الدولة المصرية من مشروع سد النهضة كان موقفا مشرفا، وتم احترام رغبة الشعوب في أن يكون لها شكلا من أشكال التنمية.
وأضاف: "أنا قلت في مصر نقدر التنمية بشرط أنه لا يمس مصالح مصر.. وكلامنا لم يتغير.. مش قولنا كلام وتراجعنا عنه.. من فضلكم.. نفس الكلام لم يتغير وقولت الكلام ده أمام البرلمان فى إثيوبيا.. أنا مش غيرت كلامى في احترام التنمية في إثيوبيا لتحسين أحوال شعوبهم.. في إطار أن هذا الأمر عدم المساس بمصالح مصر.. وهذا الكلام واضح".
ونقلت صحيفة "سودان تربيون" عن مصادر عسكرية أن القوات المسلحة وقوات الاحتياط بالفرقة الثانية مشاة اشتبكت مع المليشيا الإثيوبية وقوات أخرى توغلت داخل الأراضي السودانية بعمق 12 كيلومترا وبصحبتهم مجموعة من المزارعين الإثيوبيين لحرث الأرض وتحضيرها للموسم الزراعي.
وأوضحت أن القوات السودانية تمكنت من طرد المليشيا والمزارعين من مستوطنة "مرشا" الإثيوبية، المقامة داخل الحدود السودانية في "محلية باسندة" إلى الجنوب من منطقة "ود اب لسان" بشمال شرق أم راكوبة.
أعلن مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، تأكيده أن الحقن بلقاح كورونا في نهار رمضان متاح ولا يفطر الصائم.
وحسب صحيفة "اليوم السابع" فقد أوضح المركز أن جميع لقاحات كورونا التي أنتجتها الشركات العالمية، تعمل عن طريق حقن جزء من شفرة الفيروس الجينية في الجسم (الذراع)، لتحفيز جهاز المناعة وإعداده للتعامل مع العدوى، موضحا أن "اللقاحات والتطعيمات بهذا الشكل ليست أكلا ولا شربا، ولا هي في معناهما، كما أن تعاطيها يكون عن طريق الحقن بالإبرة في الوريد أو العضل (العضد، أو الفخذ، أو رأس الألية) أو في أي موضع مِن مواضع ظاهر البدن، ليس من المنفذ الطبيعي المعتاد كالفم والأنف المفتوحين ظاهرا".
الاشتراك بالرسالة الاخبارية
|
العلم
|