العلم - الرباط
أكد رئيس مجلس المستشارين، محمد ولد الرشيد، الأحد بطشقند (أوزبكستان)، أن المغرب يدافع "بكل حزم" عن مبادئ احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية.
وقال السيد ولد الرشيد، في كلمة له خلال المؤتمر الرابع لشبكة برلمانات حركة عدم الانحياز، المنظم في إطار الجمعية الـ150 للاتحاد البرلماني الدولي المنعقد حاليا في طشقند، إن المملكة تدافع عن المبادئ نفسها التي ألهمت إنشاء حركة عدم الانحياز، وهي "احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية واستقلالها السياسي، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وحل النزاعات بالطرق السلمية".
وأكد المسؤول المغربي أن المغرب يتبنى رؤية استراتيجية شاملة ترتكز على تعزيز السلم والأمن الدوليين، وترسيخ قيم التضامن الفعال والتعاون المثمر والتكامل.
وأشار رئيس مجلس المستشارين في المؤتمر الذي يحتفي بمرور 70 سنة من روح باندونغ تحت شعار: "دور البرلمانات في الحفاظ على مبادئ باندونغ"، إلى أن البرلمانات مدعوة للاضطلاع بدور أكثر فعالية في تعزيز الحوار والبحث عن حلول مبتكرة لمواجهة التحديات وتطلعات الشعوب.
وذكر بإطلاق صاحب الجلالة الملك محمد السادس لشراكات "استراتيجية مثمرة ومنفتحة" ومبادرات "رائدة وطموحة" لتعزيز التعاون وترسيخ قيم التضامن، لا سيما في الجنوب.
وأضاف أن الأمر يتعلق بمشاريع استراتيجية كبرى تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين وتعزيز التنمية المستدامة، لا سيما على الصعيدين الإفريقي والأطلسي، مشيرا إلى أن هذه المشاريع تؤسس لرؤية جديدة للتكامل والتعاون متعدد الأبعاد.
وتنعقد الدورة الـ150 للاتحاد البرلماني الدولي من 5 إلى 9 أبريل الجاري في طشقند، تحت شعار: "العمل البرلماني من أجل التنمية الاجتماعية والعدالة الاجتماعية".
أكد رئيس مجلس المستشارين، محمد ولد الرشيد، الأحد بطشقند (أوزبكستان)، أن المغرب يدافع "بكل حزم" عن مبادئ احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية.
وقال السيد ولد الرشيد، في كلمة له خلال المؤتمر الرابع لشبكة برلمانات حركة عدم الانحياز، المنظم في إطار الجمعية الـ150 للاتحاد البرلماني الدولي المنعقد حاليا في طشقند، إن المملكة تدافع عن المبادئ نفسها التي ألهمت إنشاء حركة عدم الانحياز، وهي "احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية واستقلالها السياسي، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وحل النزاعات بالطرق السلمية".
وأكد المسؤول المغربي أن المغرب يتبنى رؤية استراتيجية شاملة ترتكز على تعزيز السلم والأمن الدوليين، وترسيخ قيم التضامن الفعال والتعاون المثمر والتكامل.
وأشار رئيس مجلس المستشارين في المؤتمر الذي يحتفي بمرور 70 سنة من روح باندونغ تحت شعار: "دور البرلمانات في الحفاظ على مبادئ باندونغ"، إلى أن البرلمانات مدعوة للاضطلاع بدور أكثر فعالية في تعزيز الحوار والبحث عن حلول مبتكرة لمواجهة التحديات وتطلعات الشعوب.
وذكر بإطلاق صاحب الجلالة الملك محمد السادس لشراكات "استراتيجية مثمرة ومنفتحة" ومبادرات "رائدة وطموحة" لتعزيز التعاون وترسيخ قيم التضامن، لا سيما في الجنوب.
وأضاف أن الأمر يتعلق بمشاريع استراتيجية كبرى تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين وتعزيز التنمية المستدامة، لا سيما على الصعيدين الإفريقي والأطلسي، مشيرا إلى أن هذه المشاريع تؤسس لرؤية جديدة للتكامل والتعاون متعدد الأبعاد.
وتنعقد الدورة الـ150 للاتحاد البرلماني الدولي من 5 إلى 9 أبريل الجاري في طشقند، تحت شعار: "العمل البرلماني من أجل التنمية الاجتماعية والعدالة الاجتماعية".