ومن جهتهم عبّر النشطاء المغاربة عن جام غضبهم من تعنيف الأساتذة المحتجبن بسلمية، رافضين العنف والإهانة التي يتعرض لها الأساتذة والأستاذات، وعبروا أيضا عن تضامنهم اللا محدود مع هذه الشريحة من المجتمع فهم مربو الأجيال.
وطالب آخرون بتدويل قضيتهم داعون في نفس الوقت الى تداول مقاطع الفيديو والصور التي توثق للتدخلات العنيفة ضد الأساتذة عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
العلم الإلكترونية