العلم الإلكترونية - الرباط
أشرفت لجنة مغاربة العالم وشؤون الهجرة المنبثقة عن اللجنة المركزية لحزب الاستقلال، يوم السبت 15 أبريل 2023 بمدينة وجدة على انطلاقة النسخة الثانية من مبادرة "التآخي مع الطلبة الافارقة في المغرب" من جامعة محمد الأول بوجدة، حيث تم توزيع 200 قفة على الطلبة.
وتجدر الإشارة، إلى أن هذا الحدث الهام ترأس فعاليته عادل اشراودو رئيس لجنة مغاربة العالم وشؤون الهجرة، بحضور ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة، ونور الدين بشيري القنصل الفخري لدولة بوركينافاسو، إلى جانب الرئيس الجهوي للاتحاد العام لمقاولات المغرب - جهة الشرق، وياسين جولال عضو المكتب التنفيذي لمنظمة الشبيبة الاستقلالية.
وصرح الأخ عادل اشراودو، أن هذه المبادرة تدخل في سياق حرص اللجنة الدائم على الاهتمام بقضايا الهجرة والمهاجرين سواء المغاربة أو الأجانب المقيمين في المغرب، وذلك تماشيا مع قيم التآخي والتضامن والتعايش التي يتميز بها الشعب المغربي، ويحث عليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في العديد من المناسبات.
وأضاف أنه سيتم تنظيم محطات أخرى من المبادرة مع الطلبة الأفارقة في مختلف أقاليم المملكة خلال الأيام المقبلة بشراكة مع الجامعات المغربية وفعاليات المجتمع المدني.
بدوره قال رئيس الجامعة، إن هذه المبادرة دأبت جامعة محمد الأول بوجدة على تنظيمها كل سنة لفائدة الطلبة الأفارقة المسجلين بها، مضيفا أن الطلبة الأجانب تضاعف عددهم من 200 إلى 700 طالب يمثلون 35 جنسية مختلفة.
وقد اختتم هذا النشاط الاجتماعي يوم الاثنين 26 رمضان 1444، بتوزيع الجوائز على الطلبة الأفارقة الحافظين لكتاب الله، لتنتهي المراسيم بإفطار جماعي.
أشرفت لجنة مغاربة العالم وشؤون الهجرة المنبثقة عن اللجنة المركزية لحزب الاستقلال، يوم السبت 15 أبريل 2023 بمدينة وجدة على انطلاقة النسخة الثانية من مبادرة "التآخي مع الطلبة الافارقة في المغرب" من جامعة محمد الأول بوجدة، حيث تم توزيع 200 قفة على الطلبة.
وتجدر الإشارة، إلى أن هذا الحدث الهام ترأس فعاليته عادل اشراودو رئيس لجنة مغاربة العالم وشؤون الهجرة، بحضور ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة، ونور الدين بشيري القنصل الفخري لدولة بوركينافاسو، إلى جانب الرئيس الجهوي للاتحاد العام لمقاولات المغرب - جهة الشرق، وياسين جولال عضو المكتب التنفيذي لمنظمة الشبيبة الاستقلالية.
وصرح الأخ عادل اشراودو، أن هذه المبادرة تدخل في سياق حرص اللجنة الدائم على الاهتمام بقضايا الهجرة والمهاجرين سواء المغاربة أو الأجانب المقيمين في المغرب، وذلك تماشيا مع قيم التآخي والتضامن والتعايش التي يتميز بها الشعب المغربي، ويحث عليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في العديد من المناسبات.
وأضاف أنه سيتم تنظيم محطات أخرى من المبادرة مع الطلبة الأفارقة في مختلف أقاليم المملكة خلال الأيام المقبلة بشراكة مع الجامعات المغربية وفعاليات المجتمع المدني.
بدوره قال رئيس الجامعة، إن هذه المبادرة دأبت جامعة محمد الأول بوجدة على تنظيمها كل سنة لفائدة الطلبة الأفارقة المسجلين بها، مضيفا أن الطلبة الأجانب تضاعف عددهم من 200 إلى 700 طالب يمثلون 35 جنسية مختلفة.
وقد اختتم هذا النشاط الاجتماعي يوم الاثنين 26 رمضان 1444، بتوزيع الجوائز على الطلبة الأفارقة الحافظين لكتاب الله، لتنتهي المراسيم بإفطار جماعي.