العلم الإلكترونية - عبد الكريم جبراوي
عرفت مدينة الجديدة يومه السبت 7 شتنبر الجاري يوما تواصليا حول الرؤية المستقبلية لإقليم الجديدة توزعت أنشطته ما بين تقديم مشروع تهيئة شارع جبران خليل جبران الذي يعتبر أطول شارع بالمدينة على امتداد يتجاوز الـ15 كلم من شاطئها على الجهة الجنوبية الغربية الى شاطئها على الجهة الشمالية الشرقية، والاجتماع التواصلي الذي احتضنته قاعة الاجتماعات بعمالة إقليم الجديدة يومه السبت 7 شتنبر الجاري اجتماعا تواصليا ترأسه والي جهة الدار البيضاء سطات محمد امهيدية بحضور رئيس الجهة عبد اللطيف معزوز وعامل الإقليم ورئيس المجلس الإقليمي ونواب برلمانيين ورؤساء جماعات ترابية ورؤساء مصالح خارجية ومسؤولين عن قطاعات خاصة .
عرفت مدينة الجديدة يومه السبت 7 شتنبر الجاري يوما تواصليا حول الرؤية المستقبلية لإقليم الجديدة توزعت أنشطته ما بين تقديم مشروع تهيئة شارع جبران خليل جبران الذي يعتبر أطول شارع بالمدينة على امتداد يتجاوز الـ15 كلم من شاطئها على الجهة الجنوبية الغربية الى شاطئها على الجهة الشمالية الشرقية، والاجتماع التواصلي الذي احتضنته قاعة الاجتماعات بعمالة إقليم الجديدة يومه السبت 7 شتنبر الجاري اجتماعا تواصليا ترأسه والي جهة الدار البيضاء سطات محمد امهيدية بحضور رئيس الجهة عبد اللطيف معزوز وعامل الإقليم ورئيس المجلس الإقليمي ونواب برلمانيين ورؤساء جماعات ترابية ورؤساء مصالح خارجية ومسؤولين عن قطاعات خاصة .
وقد تمحور اللقاء حول مجالات التنمية ومشاريعها التي في طور الإنجاز أو تلك المبرمجة والجديدة في أفق العمل الجاد والتشاركي من أجل فك حالات التعثر عن بعضها تحقيقا للتنمية المنشودة، مع تحديد سقف للتوقيع على الاتفاقيات واعتبار بداية شهر يناير 2025 بالنسبة للإدارات المعنية من أجل الشروع في إنجاز الأشغال.
وقد اعتبر والي الجهة أن مشكل المشاريع ليس في الاعتمادات المالية وإنما في الدراسة الجيدة والإرادة الجماعية والتتبع والعمل التشاركي وتكثيف اللقاءات اليومية التي من شأنها إيجاد الحلول السريعة والناجعة في حينها
كما وجه والي الجهة بتشكيل لجنة من رؤساء المصالح الخارجية والبرلمانيين ورؤساء الجماعات الترابية لتشخيص الصعوبات والإكراهات والعمل على إيجاد حلول آنية لإخراج المشاريع المتعثرة إلى حيز الوجود