العلم الإلكترونية - الرباط
يحل برشلونة الإسباني ضيفا على مانشستر يونايتد الإنجليزي في ملعب "أولد ترافورد" الخميس في إياب الملحق الفاصل من الدور الـ32 لمسابقة "يوروبا ليغ"، سعيا إلى حسم التأهل لثمن النهائي بعدما تعادلا ذهابا 2-2 في كامب نو الأسبوع الماضي.
ويدخل فريق المدرب تشافي هرنانديس مباراة الخميس بسجل خال من الهزائم في آخر 18 مباراة خاضها في كل المسابقات، آخرها الفوز على قادش 2-صفر في المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني، ما أتاح له الابتعاد في الصدارة بفارق 8 نقاط عن غريمه ريال مدريد حامل اللقب (59 مقابل 51).
ويعول برشلونة على هدافه البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي سجل 24 هدفا في 29 مباراة في مختلف المسابقات هذا الموسم.
ويغيب عن صفوف النادي الكاتالوني لاعبه الشاب غافي بداعي الإيقاف، والثنائي بيدري والفرنسي عثمان ديمبيليه بسبب الإصابة.
في المقابل، يتحصن يونايتد بسلاحي الأرض والجمهور، وهو الذي لم يذق طعم الهزيمة في آخر 17 مباراة خاضها في "أولد ترافورد" على صعيد المسابقات كافة.
وفي مواجهة "ليفا"، يركن "الشياطين الحمر" إلى مهاجمهم وهدافهم في الموسم الحالي ماركوس راشفورد، الذي يحمل في رصيده حاليا 24 هدفا .
كما يخوض يونايتد مباراة الإياب على أرضه بمعنويات مرتفعة عقب الفوز على ليستر سيتي بثلاثية نظيفة في "أولد ترافورد" أيضا.
وسيكون مترفا هذه المرة بعودة الثنائي الأرجنتيني ليساندرو مارتينيس والنمسوي مارسيل سابيتسر بعد غيابه ذهابا بسبب الإيقاف.
وقال الدولي الهولندي فاوت فيخهورست عن المباراة "ستكون أمسية كبيرة بالطبع. ما زلنا ننافس في أربع مسابقات. بالتأكيد نحتاج إلى مواكبة ذلك".
وأضاف "أمامنا نهائي (كأس الرابطة)، ولكن أولا هناك تلك المواجهة الأوروبية القوية. نريد الفوز بأربعة ألقاب. هناك شيء واحد فقط يتم التركيز عليه الآن: المواجهة المرتقبة ضد برشلونة".
لكن في المقابل، لم يشر المدرب الهولندي ليونايتد إريك تن هاغ إلى جاهزية الفرنسي أنتوني مارسيال والبرازيلي أنتوني، ولا تزال مسألة مشاركتهما الخميس قيد الغموض.
كما غاب هاري ماغواير عن مواجهة ليستر سيتي بسبب إصابة قال تن هاغ إنها لا تبدو خطيرة.
بعد التعادل 1-1 ذهابا في تورينو، يشعر نانت الفرنسي بالقلق عندما يستضيف يوفنتوس الإيطالي المأزوم على أرضه، من دون التخلي عن حلمه بالعبور.
وكان يوفنتوس تعرض في يناير الماضي لعقوبة كبيرة بخصم 15 نقطة من رصيده في الدوري الإيطالي بسبب مخالفات في عدد من الصفقات التي أبرمها. وتزامنت تلك العقوبة مع تذبذب في نتائج الفريق.
لكن رغم أزمته العميقة، سيطر "بيانكونيري" على خصمه لكنه أهدر فرصة الظفر بالمباراة في أكثر من مناسبة. وبالتالي سيكون أمام فرصة العبور والإبقاء على حلم بحصد لقب.
غير أن نانت ما زال يحلم بتكرار التاريخ، عندما تفوق على يوفنتوس في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 1996، حين فاز 3-2، لكنها لم تكن كافية للعبور إذ أن الفريق الفرنسي كان خسر ذهابا بثنائية نظيفة.
وفي مباريات بارزة أخرى، يستضيف موناكو الفرنسي باير ليفركوزن الألماني، بعدما وضع الأول قدما على مسار العبور بفوزه ذهابا 3-2.
ويأمل نادي الامارة في أن يحجز بطاقته إلى ثمن النهائي، قبل أن يتستقبل نيس في ديربي ساخن الأحد في الدوري.
ويعتبر موناكو أفضل فريق فرنسي منذ العودة من فترة التوقف بعد مونديال قطر 2022، اذ لم يذق طعم الخسارة، ففاز في 8 مباريات مقابل 3 تعادلات في مختلف المسابقات، على الرغم من خروجه من الكأس أمام روديز بركلات الترجيح بعد التعادل 2-2 في 7 يناير.
وسيكون إشبيلية الإسباني على موعد منطقي مع التأهل، عندما يحل ضيفا على أيندهوفن الهولندي الذي قسا عليه ذهابا بثلاثية نظيفة.
أما روما الإيطالي الذي خسر بهدف نظيف في النمسا، سيكون أمام فرصة التعويض عندما يستضيف سالزبورغ على الملعب الأولمبي في العاصمة الإيطالية.
يحل برشلونة الإسباني ضيفا على مانشستر يونايتد الإنجليزي في ملعب "أولد ترافورد" الخميس في إياب الملحق الفاصل من الدور الـ32 لمسابقة "يوروبا ليغ"، سعيا إلى حسم التأهل لثمن النهائي بعدما تعادلا ذهابا 2-2 في كامب نو الأسبوع الماضي.
ويدخل فريق المدرب تشافي هرنانديس مباراة الخميس بسجل خال من الهزائم في آخر 18 مباراة خاضها في كل المسابقات، آخرها الفوز على قادش 2-صفر في المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني، ما أتاح له الابتعاد في الصدارة بفارق 8 نقاط عن غريمه ريال مدريد حامل اللقب (59 مقابل 51).
ويعول برشلونة على هدافه البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي سجل 24 هدفا في 29 مباراة في مختلف المسابقات هذا الموسم.
ويغيب عن صفوف النادي الكاتالوني لاعبه الشاب غافي بداعي الإيقاف، والثنائي بيدري والفرنسي عثمان ديمبيليه بسبب الإصابة.
في المقابل، يتحصن يونايتد بسلاحي الأرض والجمهور، وهو الذي لم يذق طعم الهزيمة في آخر 17 مباراة خاضها في "أولد ترافورد" على صعيد المسابقات كافة.
وفي مواجهة "ليفا"، يركن "الشياطين الحمر" إلى مهاجمهم وهدافهم في الموسم الحالي ماركوس راشفورد، الذي يحمل في رصيده حاليا 24 هدفا .
كما يخوض يونايتد مباراة الإياب على أرضه بمعنويات مرتفعة عقب الفوز على ليستر سيتي بثلاثية نظيفة في "أولد ترافورد" أيضا.
وسيكون مترفا هذه المرة بعودة الثنائي الأرجنتيني ليساندرو مارتينيس والنمسوي مارسيل سابيتسر بعد غيابه ذهابا بسبب الإيقاف.
وقال الدولي الهولندي فاوت فيخهورست عن المباراة "ستكون أمسية كبيرة بالطبع. ما زلنا ننافس في أربع مسابقات. بالتأكيد نحتاج إلى مواكبة ذلك".
وأضاف "أمامنا نهائي (كأس الرابطة)، ولكن أولا هناك تلك المواجهة الأوروبية القوية. نريد الفوز بأربعة ألقاب. هناك شيء واحد فقط يتم التركيز عليه الآن: المواجهة المرتقبة ضد برشلونة".
لكن في المقابل، لم يشر المدرب الهولندي ليونايتد إريك تن هاغ إلى جاهزية الفرنسي أنتوني مارسيال والبرازيلي أنتوني، ولا تزال مسألة مشاركتهما الخميس قيد الغموض.
كما غاب هاري ماغواير عن مواجهة ليستر سيتي بسبب إصابة قال تن هاغ إنها لا تبدو خطيرة.
بعد التعادل 1-1 ذهابا في تورينو، يشعر نانت الفرنسي بالقلق عندما يستضيف يوفنتوس الإيطالي المأزوم على أرضه، من دون التخلي عن حلمه بالعبور.
وكان يوفنتوس تعرض في يناير الماضي لعقوبة كبيرة بخصم 15 نقطة من رصيده في الدوري الإيطالي بسبب مخالفات في عدد من الصفقات التي أبرمها. وتزامنت تلك العقوبة مع تذبذب في نتائج الفريق.
لكن رغم أزمته العميقة، سيطر "بيانكونيري" على خصمه لكنه أهدر فرصة الظفر بالمباراة في أكثر من مناسبة. وبالتالي سيكون أمام فرصة العبور والإبقاء على حلم بحصد لقب.
غير أن نانت ما زال يحلم بتكرار التاريخ، عندما تفوق على يوفنتوس في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 1996، حين فاز 3-2، لكنها لم تكن كافية للعبور إذ أن الفريق الفرنسي كان خسر ذهابا بثنائية نظيفة.
وفي مباريات بارزة أخرى، يستضيف موناكو الفرنسي باير ليفركوزن الألماني، بعدما وضع الأول قدما على مسار العبور بفوزه ذهابا 3-2.
ويأمل نادي الامارة في أن يحجز بطاقته إلى ثمن النهائي، قبل أن يتستقبل نيس في ديربي ساخن الأحد في الدوري.
ويعتبر موناكو أفضل فريق فرنسي منذ العودة من فترة التوقف بعد مونديال قطر 2022، اذ لم يذق طعم الخسارة، ففاز في 8 مباريات مقابل 3 تعادلات في مختلف المسابقات، على الرغم من خروجه من الكأس أمام روديز بركلات الترجيح بعد التعادل 2-2 في 7 يناير.
وسيكون إشبيلية الإسباني على موعد منطقي مع التأهل، عندما يحل ضيفا على أيندهوفن الهولندي الذي قسا عليه ذهابا بثلاثية نظيفة.
أما روما الإيطالي الذي خسر بهدف نظيف في النمسا، سيكون أمام فرصة التعويض عندما يستضيف سالزبورغ على الملعب الأولمبي في العاصمة الإيطالية.