العلم الإلكترونية - الرباط
خلد العالم يوم 20 نونبر 2021، مرور 32 سنة على صدور اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة، استحضرت منظمة بدائل للطفولة والشباب ملف الأطفال المغاربة المحتجزين بمخيمات تندوف جنوب الجزائر حيث يتم التجارة في الأطفال وتهجيرهم إلى إسبانيا أو ترحيلهم إلى كوبا للتدريب العسكري والتكوين الإيديولوجي، مؤكدة استمرار معاناة أغلبهم بمخيمات تندوف من سوء التغذية وضعف الرعاية الصحية والتطبيب واستمرار الجزائر في حرمان أطفال مخيمات تندوف من حقهم في الإحصاء، وبالتالي حرمانهم من الحماية التي يوفرها لهم القانون الإنساني الدولي مما يسهل تحويل المساعدات الإنسانية الموجهة إلى هؤلاء الأطفال من أجل الإثراء الشخصي لقادة البوليساريو ومسؤولين جزائريين، بالإضافة إلى حرمانهم من الحصول على أوراق الإقامة والهوية وتمنع عليهم حُرية العودة إلى بلدهم المغرب، ليظل جزء من طفولتنا هناك تحت وطأة ظروف اجتماعية قاسية وتحت سيطرة مليشيات البوليساريو.
بهذه المناسبة، رفعت منظمة بدائل للطفولة والشباب صوتها عاليا من أجل دعوة المجتمع الدولي إلى حماية الأطفال المحتجزين في مخيمات تندوف بالأراضي الجزائرية وإيقاف تعرضهم لأبشع الانتهاكات لحقوقهم الأساسية منذ حوالي 5 عقود، حيث يتم تجنيدهم بالقوة من طرف البوليساريو في خرق سافر لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل، وبروتوكولها الاختياري بشأن إشراك الأطفال في النزاعات المسلحة.
خلد العالم يوم 20 نونبر 2021، مرور 32 سنة على صدور اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة، استحضرت منظمة بدائل للطفولة والشباب ملف الأطفال المغاربة المحتجزين بمخيمات تندوف جنوب الجزائر حيث يتم التجارة في الأطفال وتهجيرهم إلى إسبانيا أو ترحيلهم إلى كوبا للتدريب العسكري والتكوين الإيديولوجي، مؤكدة استمرار معاناة أغلبهم بمخيمات تندوف من سوء التغذية وضعف الرعاية الصحية والتطبيب واستمرار الجزائر في حرمان أطفال مخيمات تندوف من حقهم في الإحصاء، وبالتالي حرمانهم من الحماية التي يوفرها لهم القانون الإنساني الدولي مما يسهل تحويل المساعدات الإنسانية الموجهة إلى هؤلاء الأطفال من أجل الإثراء الشخصي لقادة البوليساريو ومسؤولين جزائريين، بالإضافة إلى حرمانهم من الحصول على أوراق الإقامة والهوية وتمنع عليهم حُرية العودة إلى بلدهم المغرب، ليظل جزء من طفولتنا هناك تحت وطأة ظروف اجتماعية قاسية وتحت سيطرة مليشيات البوليساريو.
بهذه المناسبة، رفعت منظمة بدائل للطفولة والشباب صوتها عاليا من أجل دعوة المجتمع الدولي إلى حماية الأطفال المحتجزين في مخيمات تندوف بالأراضي الجزائرية وإيقاف تعرضهم لأبشع الانتهاكات لحقوقهم الأساسية منذ حوالي 5 عقود، حيث يتم تجنيدهم بالقوة من طرف البوليساريو في خرق سافر لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل، وبروتوكولها الاختياري بشأن إشراك الأطفال في النزاعات المسلحة.