العلم الإلكترونية - وكالات
قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أول أمس الثلاثاء، إن التدريبات المقبلة لمكافحة الإرهاب بين روسيا والجزائر (درع الصحراء 2022) مخطط لها وليست موجهة ضد طرف ثالث في إشارة إلى مناورات ثنائية مشتركة تجرى قريبا بقاعدة «حماقير» بمنطقة لعبادلة جنوب غرب الجزائر على بعد أقل من 60 كلم من الشريط الحدودي المشترك مع المغرب،ويعتبرها متتبعون ردا على مناورات الأسد الافريقي المشتركة بين الولايات المتحدة والمغرب و التي جرت نسختها الأخيرة قبل أشهر قليلة بالصحراء المغربية .
وأشارت الدبلوماسية الروسية، حسب ما أوردت وكالة سبوتنيك الروسية، إلى أن التدريبات الروسية الجزائرية للقوات البرية، ستنظم في الفترة من 16 إلى 28 نوفمبر المقبل بساحة التدريب حماقير (قاعدة عسكرية ورثتها الجزائر عن حقبة المستعمر الفرنسي)، مخطط لها وهي جزء من تدريبات مكافحة الإرهاب ويتم إجراؤها في إطار البرنامج المعتمد للتعاون العسكري مع الجزائر، وليست موجهة ضد أي طرف ثالث.
وكانت وكالة طاس الروسية قد أوردت غشت الماضي، أن تمرين درع الصحراء الذي يعد المناورة العسكرية روسيا الثانية من نوعها بين الجزائر و روسيا خلال أقل من سنة، سيتم بمشاركة نحو 80 عسكريًا من وحدات البنادق الآلية المتمركزة في شمال القوقاز، ونحو 80 عسكريا جزائريًا، وستقوم خلاله القوات بمهام للبحث عن جماعات إرهابية وكشفها والقضاء عليها في مناطق صحراوية.
قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أول أمس الثلاثاء، إن التدريبات المقبلة لمكافحة الإرهاب بين روسيا والجزائر (درع الصحراء 2022) مخطط لها وليست موجهة ضد طرف ثالث في إشارة إلى مناورات ثنائية مشتركة تجرى قريبا بقاعدة «حماقير» بمنطقة لعبادلة جنوب غرب الجزائر على بعد أقل من 60 كلم من الشريط الحدودي المشترك مع المغرب،ويعتبرها متتبعون ردا على مناورات الأسد الافريقي المشتركة بين الولايات المتحدة والمغرب و التي جرت نسختها الأخيرة قبل أشهر قليلة بالصحراء المغربية .
وأشارت الدبلوماسية الروسية، حسب ما أوردت وكالة سبوتنيك الروسية، إلى أن التدريبات الروسية الجزائرية للقوات البرية، ستنظم في الفترة من 16 إلى 28 نوفمبر المقبل بساحة التدريب حماقير (قاعدة عسكرية ورثتها الجزائر عن حقبة المستعمر الفرنسي)، مخطط لها وهي جزء من تدريبات مكافحة الإرهاب ويتم إجراؤها في إطار البرنامج المعتمد للتعاون العسكري مع الجزائر، وليست موجهة ضد أي طرف ثالث.
وكانت وكالة طاس الروسية قد أوردت غشت الماضي، أن تمرين درع الصحراء الذي يعد المناورة العسكرية روسيا الثانية من نوعها بين الجزائر و روسيا خلال أقل من سنة، سيتم بمشاركة نحو 80 عسكريًا من وحدات البنادق الآلية المتمركزة في شمال القوقاز، ونحو 80 عسكريا جزائريًا، وستقوم خلاله القوات بمهام للبحث عن جماعات إرهابية وكشفها والقضاء عليها في مناطق صحراوية.