انشغل المغاربة، مسؤولون ومواطنون بتطورات الحالة الوبائية في المغرب، غير مبالين لأخطار أخرى تتهدد حياتهم يوما بعد يوم. وقد تنبه مواطنون لخطر داهم، يزحف ببطء على البلاد والعباد، والمتمثل في ندرة المياه، سواء الصالحة للشرب أو مياه سفي الضيعات الفلاحة. وقالوا إنه لولا الحجر الصحي لما خرجت مسيرات العطش