العلم الإلكترونية - متابعة
شهدت منطقة الولفة بمدينة الدار البيضاء، صباح اليوم الأحد، جريمة قتل مروعة راح ضحيتها مهاجر سنغالي في الثلاثينيات من عمره.
ووفقًا لمصادر محلية، اندلع خلاف حاد بين الضحية وابن خالته، الذي يحمل نفس الجنسية، بحي فرح السلام. وسرعان ما تحول الخلاف إلى شجار عنيف، أقدم خلاله الجاني على طعن الضحية بأداة حادة من نوع "تورنوفيس"، موجهاً ضربة قاتلة إلى قلبه أودت بحياته على الفور.
وأفادت المصادر أن الضحية كان أبًا لطفلة لا تتجاوز الثلاث سنوات، ما خلف حالة من الصدمة والحزن العميقين وسط سكان الحي.
عقب الحادث، استنفرت السلطات الأمنية جهودها وانتقلت إلى مسرح الجريمة، حيث باشرت تحقيقاتها المكثفة للكشف عن ملابسات الواقعة. كما جرى نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمركز الاستشفائي الإقليمي الحسني.
وتسلط هذه الجريمة الضوء على التحديات الاجتماعية التي تواجه بعض أفراد الجاليات المهاجرة، مما يثير تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء مثل هذه النزاعات وتأثيرها على المجتمعات المضيفة.
شهدت منطقة الولفة بمدينة الدار البيضاء، صباح اليوم الأحد، جريمة قتل مروعة راح ضحيتها مهاجر سنغالي في الثلاثينيات من عمره.
ووفقًا لمصادر محلية، اندلع خلاف حاد بين الضحية وابن خالته، الذي يحمل نفس الجنسية، بحي فرح السلام. وسرعان ما تحول الخلاف إلى شجار عنيف، أقدم خلاله الجاني على طعن الضحية بأداة حادة من نوع "تورنوفيس"، موجهاً ضربة قاتلة إلى قلبه أودت بحياته على الفور.
وأفادت المصادر أن الضحية كان أبًا لطفلة لا تتجاوز الثلاث سنوات، ما خلف حالة من الصدمة والحزن العميقين وسط سكان الحي.
عقب الحادث، استنفرت السلطات الأمنية جهودها وانتقلت إلى مسرح الجريمة، حيث باشرت تحقيقاتها المكثفة للكشف عن ملابسات الواقعة. كما جرى نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمركز الاستشفائي الإقليمي الحسني.
وتسلط هذه الجريمة الضوء على التحديات الاجتماعية التي تواجه بعض أفراد الجاليات المهاجرة، مما يثير تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء مثل هذه النزاعات وتأثيرها على المجتمعات المضيفة.