العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
تقدم الاتحاد المصري لكرة القدم بشكوى إلى كل من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، حول المضايقات التي تعرض لها منتخبها من طرف الجماهير السنغالية أثناء لقاء الإياب من المباراة الفاصلة المؤهلة لقطر 2022، التي حسمها المنتخب السنغالي لصالحه بعد ركلات الحظ، وحجز من خلالها بطاقة العبور للمونديال القطري.
وقد تضمنت الشكاية المرفوعة للاتحادين الكرويين، جملة من الخروقات والمضايقات التي تعرض لها الفراعنة خلال ال120 دقيقة، تمثلت في رفع الجماهير السينغالية حسب الاتحاد المصري لكرة القدم، صورا مسيئة للاعبين المصريين، ما اعتبره الأخير أفعالا عنصرية ومشينة، تضر بالميثاق الأخلاقي الذي تتبناه الفيفا "فير بلاي"، إضافة إلى استعمال أدوات إلكترونية محظورة من قوانين الفيفا، كأضواء الليزر، معتبرا إياها أحد الأسباب الرئيسية في تغيير مجرى اللعب وخسارة منتخب أرض الكنانة.
وأعلن الاتحاد الدولي مساء اليوم الأربعاء، أنه سيتدارس شكاية الاتحاد المصري لكرة القدم، وسيتابع القضية الموضوعة أمامه والبث في القرارات التي ستصدرها لجنة مختصة، التي على ضوئها سيتحدد مصير المنتخبين.
وحسب ما تداوله الإعلام المصري، فمن بين المطالب التي رفعها الاتحاد المصري لكرة القدم هو إعادة المباراة في أرض محايدة، فيما ذهبت وسائل إعلامية اخرى بحسب محلليها، تطالب بإقصاء المنتخب السينغالي ومنح منتخب مصر بطاقة التأهل، وفرض غرامات وعقوبات على السنغال، لما احدثته جماهيرها خلال مباراة منتخبها ضد الفراعنة.
تقدم الاتحاد المصري لكرة القدم بشكوى إلى كل من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، حول المضايقات التي تعرض لها منتخبها من طرف الجماهير السنغالية أثناء لقاء الإياب من المباراة الفاصلة المؤهلة لقطر 2022، التي حسمها المنتخب السنغالي لصالحه بعد ركلات الحظ، وحجز من خلالها بطاقة العبور للمونديال القطري.
وقد تضمنت الشكاية المرفوعة للاتحادين الكرويين، جملة من الخروقات والمضايقات التي تعرض لها الفراعنة خلال ال120 دقيقة، تمثلت في رفع الجماهير السينغالية حسب الاتحاد المصري لكرة القدم، صورا مسيئة للاعبين المصريين، ما اعتبره الأخير أفعالا عنصرية ومشينة، تضر بالميثاق الأخلاقي الذي تتبناه الفيفا "فير بلاي"، إضافة إلى استعمال أدوات إلكترونية محظورة من قوانين الفيفا، كأضواء الليزر، معتبرا إياها أحد الأسباب الرئيسية في تغيير مجرى اللعب وخسارة منتخب أرض الكنانة.
وأعلن الاتحاد الدولي مساء اليوم الأربعاء، أنه سيتدارس شكاية الاتحاد المصري لكرة القدم، وسيتابع القضية الموضوعة أمامه والبث في القرارات التي ستصدرها لجنة مختصة، التي على ضوئها سيتحدد مصير المنتخبين.
وحسب ما تداوله الإعلام المصري، فمن بين المطالب التي رفعها الاتحاد المصري لكرة القدم هو إعادة المباراة في أرض محايدة، فيما ذهبت وسائل إعلامية اخرى بحسب محلليها، تطالب بإقصاء المنتخب السينغالي ومنح منتخب مصر بطاقة التأهل، وفرض غرامات وعقوبات على السنغال، لما احدثته جماهيرها خلال مباراة منتخبها ضد الفراعنة.