تعيش الكلية متعددة التخصصات بتازة على مقع صفيح ساخن منذ فترة ليست بالوجيزة،هذا الوضع المتأزم يأتي كنتيجة لاستمرار رئاسة الجامعة في تهميش كلية تازة عبر حرمانها من تطوير هياكلها البيداغوجية و العلمية لاسيما قضية احداث الشعب،في خرق سافر للقانون و للأعراف الاكاديمية ضاربة بذلك عرض الحائط مصلحة الكلية