العلم الإلكترونية - زهير العلالي
فك فريق ليفربول الإنجليزي عقدة أتليتيكو مدريد، عندما تغلب عليه 2-3 مساء اليوم الثلاثاء بميدانه "واندا ميتروبوليتانو"، في إطار الجولة الثالثة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
ويدين الريدز بفوزه إلى نجمه الدولي المصري محمد صلاح، الذي سجل هدفين، حيث افتتح التسجيل في الدقيقة الثامنة، وسجل الهدف الثاني له والثالث لفريقه من ركلة جزاء في الدقيقة 78، بينما حمل الهدف الثاني توقيع الغيني نابي كايتا في الدقيقة 13، فيما سجل هدفي "الروخي بلانكوس" المهاجم الفرنسي أنطوان غريزمان عند الدقيقة 20 و34.
هذا الفوز هو الأول للفريق الإنجليزي بعد ثلاث هزائم متتالية من أتلتيكو، كان آخرها الموسم قبل الماضي، إثر الخسارة من الفريق الإسباني على أرضية ملعب "أنفيلد" بالنتيجة ذاتها في إطار مواجهات دور 16 من دوري أبطال أوروبا.
كما يعتبر انتصار اليوم هو الثاني لـ"ليفربول" في تاريخ مواجهات الفريقين معا، بعد تعادلين وثلاثة انتصارات لفريق أتلتيكو مدريد مقابل انتصارين لريدز.
وبعد مباراة الليلة رفع الفريق الأحمر رصيده إلى تسع نقاط في صدارة المجموعة موقعا على العلامة الكاملة، فيما تجمد رصيد الروخي بلانكوس عند النقطة الرابعة في الوصافة متقدما على كل من بورتو صاحب المركز الثالث بفارق الأهداف وميلان الأخير بدون نقاط.
هذا، وعرفت المقابلة ندية كبيرة بين الفريقين، مثلما عرفت تسجيل خمسة أهداف كاملة، أربعة منها في شوط المباراة الأولى، حيث كان الريدز السباق في التسجيل عن طريق نجمه محمد صلاح، من تسديدة متقنة وضعها على يمين الحارس يان أوبلاك في الدقيقة 8، وسجل ثاني الأهداف اللاعب الغيني نابي كايتا في الدقيقة 13 بطريقة رائعة، بعد متابعة لكرة مرتدة من مدافع الفريق الخصم فيليبي. لتنطلق بعد ذلك كتيبة المدرب دييغو سيميوني للبحث عن العودة في المقابلة، وهو ما كان، عندما سجل المهاجم غريزمان هدف تقليص الفارق في الدقيقة 20، قبل أن يعود اللاعب ذاته للتوقيع على هدف التعادل عند الدقيقة 34، كما كان اللاعب قاب قوسين أو أدنى من التقدم لفريقه، لولا مهارة الحارس أليسون بيكر الذي تصدى لهجوم الروخي بلانكوس في أكثر من مناسبة، الأمر الذي نصبه رجل المباراة بدون منازع.
بعد انطلاق الشوط الثاني تلقى هداف فريق أتليتيكو أنطوان غريزمان بطاقة حمراء، طرد على إثرها مباشرة، ليترك فريقه يعاني أمام هيجان رفقاء القائد هنديرسون، الذين حاولوا جاهدين تسجيل هدف الفوز، وقد تحقق لهم ذلك بعد عرقلة المهاجم البرتغالي دييغو جوتا في منطقة الجزاء من المدافع هيرموزو، لينبري لها النجم محمد صلاح مسجلا هدفه الثاني وثالث لفريقه. وقبل نهاية المواجهة بدقائق قليلة، أعلن الحكم عن ركلة جزاء للفريق الإسباني بعد عرقلة المدافع خوسي ماريا خيمينيز من دييغو جوتا، لكنهه عاد ليلغي القرار بعد التأكد من الحركة في تقنية الفيديو.
تجدر الإشارة إلى أن هدف محمد صلاح الأول جعله يحطم الرقم القياسي المسجل باسم المهاجم السابق لفريق لفربول دانييل ستوريدج، كأول لاعب يسجل في ثماني مباريات متتالية، حيث تجاوز النجم المصري هذا الرقم بعد تسجيله للمباراة التاسعة على التوالي.
فك فريق ليفربول الإنجليزي عقدة أتليتيكو مدريد، عندما تغلب عليه 2-3 مساء اليوم الثلاثاء بميدانه "واندا ميتروبوليتانو"، في إطار الجولة الثالثة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
ويدين الريدز بفوزه إلى نجمه الدولي المصري محمد صلاح، الذي سجل هدفين، حيث افتتح التسجيل في الدقيقة الثامنة، وسجل الهدف الثاني له والثالث لفريقه من ركلة جزاء في الدقيقة 78، بينما حمل الهدف الثاني توقيع الغيني نابي كايتا في الدقيقة 13، فيما سجل هدفي "الروخي بلانكوس" المهاجم الفرنسي أنطوان غريزمان عند الدقيقة 20 و34.
هذا الفوز هو الأول للفريق الإنجليزي بعد ثلاث هزائم متتالية من أتلتيكو، كان آخرها الموسم قبل الماضي، إثر الخسارة من الفريق الإسباني على أرضية ملعب "أنفيلد" بالنتيجة ذاتها في إطار مواجهات دور 16 من دوري أبطال أوروبا.
كما يعتبر انتصار اليوم هو الثاني لـ"ليفربول" في تاريخ مواجهات الفريقين معا، بعد تعادلين وثلاثة انتصارات لفريق أتلتيكو مدريد مقابل انتصارين لريدز.
وبعد مباراة الليلة رفع الفريق الأحمر رصيده إلى تسع نقاط في صدارة المجموعة موقعا على العلامة الكاملة، فيما تجمد رصيد الروخي بلانكوس عند النقطة الرابعة في الوصافة متقدما على كل من بورتو صاحب المركز الثالث بفارق الأهداف وميلان الأخير بدون نقاط.
هذا، وعرفت المقابلة ندية كبيرة بين الفريقين، مثلما عرفت تسجيل خمسة أهداف كاملة، أربعة منها في شوط المباراة الأولى، حيث كان الريدز السباق في التسجيل عن طريق نجمه محمد صلاح، من تسديدة متقنة وضعها على يمين الحارس يان أوبلاك في الدقيقة 8، وسجل ثاني الأهداف اللاعب الغيني نابي كايتا في الدقيقة 13 بطريقة رائعة، بعد متابعة لكرة مرتدة من مدافع الفريق الخصم فيليبي. لتنطلق بعد ذلك كتيبة المدرب دييغو سيميوني للبحث عن العودة في المقابلة، وهو ما كان، عندما سجل المهاجم غريزمان هدف تقليص الفارق في الدقيقة 20، قبل أن يعود اللاعب ذاته للتوقيع على هدف التعادل عند الدقيقة 34، كما كان اللاعب قاب قوسين أو أدنى من التقدم لفريقه، لولا مهارة الحارس أليسون بيكر الذي تصدى لهجوم الروخي بلانكوس في أكثر من مناسبة، الأمر الذي نصبه رجل المباراة بدون منازع.
بعد انطلاق الشوط الثاني تلقى هداف فريق أتليتيكو أنطوان غريزمان بطاقة حمراء، طرد على إثرها مباشرة، ليترك فريقه يعاني أمام هيجان رفقاء القائد هنديرسون، الذين حاولوا جاهدين تسجيل هدف الفوز، وقد تحقق لهم ذلك بعد عرقلة المهاجم البرتغالي دييغو جوتا في منطقة الجزاء من المدافع هيرموزو، لينبري لها النجم محمد صلاح مسجلا هدفه الثاني وثالث لفريقه. وقبل نهاية المواجهة بدقائق قليلة، أعلن الحكم عن ركلة جزاء للفريق الإسباني بعد عرقلة المدافع خوسي ماريا خيمينيز من دييغو جوتا، لكنهه عاد ليلغي القرار بعد التأكد من الحركة في تقنية الفيديو.
تجدر الإشارة إلى أن هدف محمد صلاح الأول جعله يحطم الرقم القياسي المسجل باسم المهاجم السابق لفريق لفربول دانييل ستوريدج، كأول لاعب يسجل في ثماني مباريات متتالية، حيث تجاوز النجم المصري هذا الرقم بعد تسجيله للمباراة التاسعة على التوالي.