شروط النشر في العلم:
تخبر إدارة العلم جميع المهتمين والمتتبعين الأوفياء للموقع الإخباري أنها ترحب بكل المقالات والمساهمات التي ترد عليها من زوار الموقع وأعضائه وفق الشروط التالية:
إرسال المقالات في صيغة Word ومقاطع الفيديو في صيغة Mp4 أو Mov والصور في صيغة jpg أو Png بجودة عالية عبر البريد الالكتروني journalalalam@gmail.com إرفاق نسخة من إثبات الهوية للمرسل عند أول مراسلة له مع الموقع. أن تكون المقالات المرسلة مختصرة وذات صلة بالمغرب وأحداث الساعة. تقبل فقط المقالات المكتوبة بلغة عربية سليمة وخالية تماما من الأخطاء اللغوية والنحوية. تعطى الأسبقية للمواد الخاصة والتي يُجرى نشرها لأول مرة في العلم والموقعة بأسماء أصحابها الحقيقيين. لا ينشر الموقع الردود التي تتناول مواضيع منشورة في مواقع أخرى، ما لم تكن الردود على شكل مقالات واضحة وكاملة المعنى. يمتنع الموقع عن نشر مساهمات أي شخص اكتشف أنه ينشر مقالات ليست في ملكيته وينسبها لنفسه أو سبق ونشرت باسم شخص آخر. ترفض إدارة الموقع نشر المواد التي لا تناسب مع الخط التحريري للموقع، أو التي لا تتوفر فيها الشروط الواردة أعلاه دون الرد على أصحابها أو إخبارهم بذلك عبر البريد الإلكتروني.
قسم الفيديو: يقبل الموقع فيديوهات أنشطة وأحداث وصور حسب الشروط التالية
أن يكون مقطعا لا يتعدى 10 دقائق ولا يقل عن دقيقتين يرسل المقطع على شكل رابط بعد تحميله عبر مواقع الرفع مثل wetransfer. أن يكون مصورا بالهاتف او كاميرا بجودة مقبولة وبشكل أفقي وخالي من الحركة والارتعاش. يحترم محتوى المقطع أخلاقيات المهنة بعيدا عن التشهير والمصطلحات النابية و القدحية. للموقع الحق في معالجة المقاطع وتصفيفها ونشرها من عدمها حسب موضوعيتها أن يتضمن المقطع تفاصيل الحدث بزمانه ومكانه وأسباب وقوعه أن يكون المقطع في ملكية المرسل مع الاحتفاظ باسمه عند النشر
ومن الناحية الفنية ترجو إدارة الموقع من كل المساهمين أن:
يختاروا عنوان مناسبا وقصيرا (لا يتعدى السطر). قد تستبعد كل مشاركة بسبب كثرة الأخطاء الإملائية أو اللغوية. كل كاتب مقال مسؤول عن محتواه ويحتفظ الموقع بالحق في التعامل مع جميع المواضيع من حيث التعديل أو الإلغاء لأي سبب يبدو موضوعيا.
هام جدا:
لا يلتزم الموقع بالرد على كل المشاركات ولا إعادتها إلى أصحابها، كما لا يلتزم بتبرير أسباب عدم النشر. لا يتم الرد بشكل شخصي على تساؤلات الكُتّاب حول نشر موضوع من عدمه وحول أسباب عدم نشر مواضيعهم نظرا للكم الهائل من المراسلات والاستفسارات تردنا يوميا.