العلم الإلكترونية - رشيد زمهوط
حل بعد عصر أول أمس الثلاثاء نجل المناضل الراحل نيلسون مانديلا والنائب عن حزب المؤتمر الافريقي بجنوب افريقيا، بمخيم الرابوني أين التقى بزعيم عصابة انفصاليي جبهة الرابوني، لتكتمل بذلك فصول المسرحية البئيسة التي خططها بغباء جنرالات قصر المرادية .
مسرحية بئيسة لأن السيد زويليفليل مانديلا الذي حل ضيفا كبيرا على الجزائر قبل انطلاق بطولة كأس افريقيا للمحليين و كلفته الرئاسة الجزائرية بتنفيذ مؤامرة مكتملة الأركان، ابتدأت بتمكينه من كلمة أمام جماهير حفل افتتاح الشان مرر من خلالها مغالطات سياسية لا تمت باي صلة للأخلاق الرياضية وتتنافى مع مبادئ و أنظمة الاتحاد القاري للكرة المنظم للتظاهرة والمسؤول المباشر عن تفاصيلها التقنية و التنظيمية .
مؤامرة مكتملة الأركان و مدفوعة التكاليف، لأن نجل مانديلا وبعد أن لغم حفل افتتاح الشان برسائل سياسية عدوانية تستقيم مع مزاج وأجندة حكام قصر المرادية , حظي مباشرة باستقبال وتكريم خاص من رئيس الجمهورية وأقام مكرما مبجلا منذ بداية الشان و لقرابة شهر على نفقة الخزينة الجزائرية في بدخ و بحبوحة .
مؤامرة بئيسة و مكتملة الأركان لأن الغباء الرسمي الجزائري لا حدود له لأنه لم يكتف عند هذا الحد من التآمر والضغينة بل كلف ضيفه المدلل للقيام بزيارة استعراضية لمخيمات تندوف واللقاء بقادة جمهورية الخيام، لكنه ولغبائه ودون أن يفكر في عواقب سلوكه، سقط في فخ شروره حين سخر للبرلماني الجنوب افريقي الطائرة الرئاسية لنقله لتندوف ومنها لمخيمات لحمادة .
تماما كما سخر السيد تبون طائرة رئاسية لنقل زعيم الانفصاليين للعلاج باسبانيا , هاهو يعاود الكرة مجددا ويضع نفس الوسيلة الرسمية جدا رهن إشارة سياسي أجنبي يفترض أنه يقوم بمهمة نضالية لا تتطلب كل هذا البذخ والحرص على تسخير ممتلكات وأموال الشعب الجزائري في خطط مفضوحة لدعم قضية انفصالية مصطنعة يفترض أن الجزائر الرسمية تأخذ منها موقف الحياد .
حل بعد عصر أول أمس الثلاثاء نجل المناضل الراحل نيلسون مانديلا والنائب عن حزب المؤتمر الافريقي بجنوب افريقيا، بمخيم الرابوني أين التقى بزعيم عصابة انفصاليي جبهة الرابوني، لتكتمل بذلك فصول المسرحية البئيسة التي خططها بغباء جنرالات قصر المرادية .
مسرحية بئيسة لأن السيد زويليفليل مانديلا الذي حل ضيفا كبيرا على الجزائر قبل انطلاق بطولة كأس افريقيا للمحليين و كلفته الرئاسة الجزائرية بتنفيذ مؤامرة مكتملة الأركان، ابتدأت بتمكينه من كلمة أمام جماهير حفل افتتاح الشان مرر من خلالها مغالطات سياسية لا تمت باي صلة للأخلاق الرياضية وتتنافى مع مبادئ و أنظمة الاتحاد القاري للكرة المنظم للتظاهرة والمسؤول المباشر عن تفاصيلها التقنية و التنظيمية .
مؤامرة مكتملة الأركان و مدفوعة التكاليف، لأن نجل مانديلا وبعد أن لغم حفل افتتاح الشان برسائل سياسية عدوانية تستقيم مع مزاج وأجندة حكام قصر المرادية , حظي مباشرة باستقبال وتكريم خاص من رئيس الجمهورية وأقام مكرما مبجلا منذ بداية الشان و لقرابة شهر على نفقة الخزينة الجزائرية في بدخ و بحبوحة .
مؤامرة بئيسة و مكتملة الأركان لأن الغباء الرسمي الجزائري لا حدود له لأنه لم يكتف عند هذا الحد من التآمر والضغينة بل كلف ضيفه المدلل للقيام بزيارة استعراضية لمخيمات تندوف واللقاء بقادة جمهورية الخيام، لكنه ولغبائه ودون أن يفكر في عواقب سلوكه، سقط في فخ شروره حين سخر للبرلماني الجنوب افريقي الطائرة الرئاسية لنقله لتندوف ومنها لمخيمات لحمادة .
تماما كما سخر السيد تبون طائرة رئاسية لنقل زعيم الانفصاليين للعلاج باسبانيا , هاهو يعاود الكرة مجددا ويضع نفس الوسيلة الرسمية جدا رهن إشارة سياسي أجنبي يفترض أنه يقوم بمهمة نضالية لا تتطلب كل هذا البذخ والحرص على تسخير ممتلكات وأموال الشعب الجزائري في خطط مفضوحة لدعم قضية انفصالية مصطنعة يفترض أن الجزائر الرسمية تأخذ منها موقف الحياد .