العلم الإلكترونية - الرباط
شرعت مؤسسة "فلاش فيلم" في الإعداد للمسرحية الجديدة "زمانهن" التي ستقدمها بشراكة مع مسرح محمد الخامس وذلك يوم السبت 20 نونبر 2021 على خشبة مسرح محمد الخامس بالرباط على الساعة السابعة مساء، وهي من تشخيص الفنانين لمياء خربوش، محمد عزام (بهلول)، محمد حمزة، عبد الكريم شبوبة وعبد الله ديدان.
وقام بتأليف مسرحية "زمانهن" المؤلف والسيناريست خالد ديدان، فيما تكفل بالإخراج النجم عبد الله ديدان، والسينوغرافيا لسارة رغاي، فيما تولت إدارة الإنتاج أسماء أجغوغ.
ويقول المؤلف والسيناريست خالد ديدان عن مسرحية "زمانهن" بأنها تحكي عن شخصية "العالية" التي ستطوع ثلاثة رجال من عائلتها إضافة إلى شخص غريب، وتقنعهم بتقمص شخصيات نسوية. متنكرين في جوقة موسيقية تود أن تتجسس من خلالها على خطيبها الذي اعتاد أن يرتب مع أصدقائه سهرا كل ليلة سبت أول من كل شهر. ماذا يقع في تلك الليلة؟ ومن يحضرها معه؟ وهل هي سبب تأخر زواجهما...؟ أسئلة دفعتها للقيام بهذه الخطة وملاحقة الأجوبة المقنعة...
فيساعدها الرجال على التخيل مشخصين علاقتها بخطيبها... مشاهد تبعد الشك عن الخطيب، ما قبل خطوبتهما وأثنائها وفي ليالي السبت، لكن هذه المشاهد تفتح الباب لأسئلة أخرى تضع الخطيب موضع مأزق واتهامات.
هكذا يعيش الرجال الأربعة غرابة الموقف الذي وضعوا فيه داخل ملابسهم النسوية أمام العالية الرجل، ورغم كل محاولاتهم التملص من المهمة، تقنعهم بها وتدربهم كي يبدعوا في أدوارهم كنساء، فتكتشف العالية والأربعة رجال جزء من عالم الجنس الآخر في جو من الكوميديا والغناء.
شرعت مؤسسة "فلاش فيلم" في الإعداد للمسرحية الجديدة "زمانهن" التي ستقدمها بشراكة مع مسرح محمد الخامس وذلك يوم السبت 20 نونبر 2021 على خشبة مسرح محمد الخامس بالرباط على الساعة السابعة مساء، وهي من تشخيص الفنانين لمياء خربوش، محمد عزام (بهلول)، محمد حمزة، عبد الكريم شبوبة وعبد الله ديدان.
وقام بتأليف مسرحية "زمانهن" المؤلف والسيناريست خالد ديدان، فيما تكفل بالإخراج النجم عبد الله ديدان، والسينوغرافيا لسارة رغاي، فيما تولت إدارة الإنتاج أسماء أجغوغ.
ويقول المؤلف والسيناريست خالد ديدان عن مسرحية "زمانهن" بأنها تحكي عن شخصية "العالية" التي ستطوع ثلاثة رجال من عائلتها إضافة إلى شخص غريب، وتقنعهم بتقمص شخصيات نسوية. متنكرين في جوقة موسيقية تود أن تتجسس من خلالها على خطيبها الذي اعتاد أن يرتب مع أصدقائه سهرا كل ليلة سبت أول من كل شهر. ماذا يقع في تلك الليلة؟ ومن يحضرها معه؟ وهل هي سبب تأخر زواجهما...؟ أسئلة دفعتها للقيام بهذه الخطة وملاحقة الأجوبة المقنعة...
فيساعدها الرجال على التخيل مشخصين علاقتها بخطيبها... مشاهد تبعد الشك عن الخطيب، ما قبل خطوبتهما وأثنائها وفي ليالي السبت، لكن هذه المشاهد تفتح الباب لأسئلة أخرى تضع الخطيب موضع مأزق واتهامات.
هكذا يعيش الرجال الأربعة غرابة الموقف الذي وضعوا فيه داخل ملابسهم النسوية أمام العالية الرجل، ورغم كل محاولاتهم التملص من المهمة، تقنعهم بها وتدربهم كي يبدعوا في أدوارهم كنساء، فتكتشف العالية والأربعة رجال جزء من عالم الجنس الآخر في جو من الكوميديا والغناء.