وحجزت عناصر الدرك الجزائري مئات الكتب المعروضة للبيع، مستغلين الظرف العشرة الأخيرة لذي الحجة، إضافة إلى نهاية السنة الدراسية، التي يتم فيها تكريم واسع، خاصة لتلاميذ المدارس والجامعات.
وحسب ما أفادت به صحيفة "النهار" الجزائرية، فقد فتحت الجهات الأمنية تحقيقات حول كيفية وصول هذه الكتب إلى المكتبات، ومن المسؤول حول انتشارها، والأهداف من وراء غزوها المنازل والمساجد.
ودعت فعاليات المجتمع المدني لضرورة التدخل العاجل وردع هكذا ممارسات، والتبليغ عليها عن أماكن بيعها، كما دعت التجار للتنبيه لمثل هذا كتب.
العلم الإلكترونية - النهار