العلم الإلكترونية - الرباط
لازالت فرق الإنقاذ التابعة للوقاية المدنية بالرباط تمشط سواحلها البحرية بحثا عن أثر شاب ورفيقته في عرض سواحل الرباط، بعدما اندفعت بهما سيارتهما في ظروف غامضة نحو البحر من منحدر صخري بمقاطعة يعقوب المنصور يعرف ب"عنق الجبل".
ومنذ وقوع الحادث الأليم ليلة مساء الجمعة الماضية والسلطات الأمنية والمحلية وكذا عناصر الإنقاذ يرابطون بمكان الحادث، في محاولات جاهدة للعثور على الجثمانين أو أحدهما على الأقل، لفك لغز القضية التي شغلت أهل الرباط والرأي العام، حيث جندت الوقاية المدنية بالرباط كل إمكانياتها المتاحة، بالاعتماد على غطاسين إلا أن كل محاولاتها باءت بالفشل.
وتناقلت العديد من الوسائل الإعلامية المحلية منها والوطنية أخبارا متضاربة، منسوبة لشهود عيان لم تشفي غليل المتتبع، في حين فضلت أسرتي الضحيتين التزام الصمت وعدم التحدث إعلاميا إلى حين فك لغز الحادث الأليم الذي ألم بهما.
لازالت فرق الإنقاذ التابعة للوقاية المدنية بالرباط تمشط سواحلها البحرية بحثا عن أثر شاب ورفيقته في عرض سواحل الرباط، بعدما اندفعت بهما سيارتهما في ظروف غامضة نحو البحر من منحدر صخري بمقاطعة يعقوب المنصور يعرف ب"عنق الجبل".
ومنذ وقوع الحادث الأليم ليلة مساء الجمعة الماضية والسلطات الأمنية والمحلية وكذا عناصر الإنقاذ يرابطون بمكان الحادث، في محاولات جاهدة للعثور على الجثمانين أو أحدهما على الأقل، لفك لغز القضية التي شغلت أهل الرباط والرأي العام، حيث جندت الوقاية المدنية بالرباط كل إمكانياتها المتاحة، بالاعتماد على غطاسين إلا أن كل محاولاتها باءت بالفشل.
وتناقلت العديد من الوسائل الإعلامية المحلية منها والوطنية أخبارا متضاربة، منسوبة لشهود عيان لم تشفي غليل المتتبع، في حين فضلت أسرتي الضحيتين التزام الصمت وعدم التحدث إعلاميا إلى حين فك لغز الحادث الأليم الذي ألم بهما.