*المصدر: رصد جريدة العلم الإلكترونية*
كشف مسؤول في البنتاغون، عن أن الولايات المتحدة "لا تستبعد تنفيذ عملية خاصة لتحرير مواطنيها في قطاع غزة".
وأشار في تصريح إعلامي، إلى أنه "على حزب الله اللبناني ألاّ يمتحن رغبة واشنطن والتزامها في دعم إسرائيل والدفاع عنها".
وفي نفس السياق، أفاد ذات المسؤول، بأن "قوات أمريكية خاصة وصلت "لإسرائيل" مختصة بعمليات تحرير الرهائن".
من جانب آخر، قال متحدث باسم البيت الأبيض، يومه الإثنين 09 أكتوبر، إن واشنطن ليس لديها أي نية لنشر قوات عسكرية على الأرض في أعقاب الهجمات التي شنتها حركة "حماس" على إسرائيل، لكنها ستحمي المصالح الأمريكية في المنطقة.
جدير بالذكر أن قادة خمس دول، الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، أصدروا بياناً مشتركاً، ونشر الإليزيه، نصه، بعد محادثات هاتفية جرت بينهم، في وقت سابق من يومه الثلاثاء 10 أكتوبر، ضد مقاومة الفصائل الفلسطينية ويدعم "قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها" وأكدوا دعمهم "الثابت والموحد" لإسرائيل.
وكان الإليزيه قد أصدر في بادئ الأمر نسخة أولى من هذا البيان قال فيها إن القادة الخمسة دعوا إيران إلى "عدم توسيع نطاق النزاع إلى أبعد من غزة". لكنه ما لبث أن نشر نسخة ثانية معدلة أزال فيها أي إشارة إلى إيران بما يتفق وبقية النسخ الصادرة عن الدول الأربع الأخرى.
كشف مسؤول في البنتاغون، عن أن الولايات المتحدة "لا تستبعد تنفيذ عملية خاصة لتحرير مواطنيها في قطاع غزة".
وأشار في تصريح إعلامي، إلى أنه "على حزب الله اللبناني ألاّ يمتحن رغبة واشنطن والتزامها في دعم إسرائيل والدفاع عنها".
وفي نفس السياق، أفاد ذات المسؤول، بأن "قوات أمريكية خاصة وصلت "لإسرائيل" مختصة بعمليات تحرير الرهائن".
من جانب آخر، قال متحدث باسم البيت الأبيض، يومه الإثنين 09 أكتوبر، إن واشنطن ليس لديها أي نية لنشر قوات عسكرية على الأرض في أعقاب الهجمات التي شنتها حركة "حماس" على إسرائيل، لكنها ستحمي المصالح الأمريكية في المنطقة.
جدير بالذكر أن قادة خمس دول، الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، أصدروا بياناً مشتركاً، ونشر الإليزيه، نصه، بعد محادثات هاتفية جرت بينهم، في وقت سابق من يومه الثلاثاء 10 أكتوبر، ضد مقاومة الفصائل الفلسطينية ويدعم "قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها" وأكدوا دعمهم "الثابت والموحد" لإسرائيل.
وكان الإليزيه قد أصدر في بادئ الأمر نسخة أولى من هذا البيان قال فيها إن القادة الخمسة دعوا إيران إلى "عدم توسيع نطاق النزاع إلى أبعد من غزة". لكنه ما لبث أن نشر نسخة ثانية معدلة أزال فيها أي إشارة إلى إيران بما يتفق وبقية النسخ الصادرة عن الدول الأربع الأخرى.