عطل تقني يؤخر الطرام واي سلا الرباط ساعة ونصف
العلم الإلكترونية - الرباط
ودام هذا التوقف لأزيد من ساعة ونصف في وقت الذروة التي تعرفها محطة انطلاق السير بحي كريمة، مما جعل المئات من الركاب ينتظرون قدوم أي قاطرة تقلهم قصد اللحاق بأشغالهم، وقضاء التزاماتهم اليومية الضرورية.
وعلق العديد من الطلبة والموظفين والمرضى وباقي المواطنين الذين تربطهم مواعيد دقيقة بمصالحهم بالمحطة، تحت سخط عارم، خصوصا وأن السبب لم يعلن عنه إلا بعد مرزر حوالي ساعة من زمن الانتظار بخط نهاية السير.
العلم كانت حاضرة بعين المكان، حيث بدا واضحا من خلال النقل المباشر، الحيرة و الامتعاض على وجوه مستعملي قاطرات الطرامواي، التي لم تعد إلى محطة نهاية السير بحي كريمة بمدينة سلا، منذ خروج آخر قاطرة قبل الثامنة والنصف من صباح الإثنين، ما اضطر البعض اللجوء والاستعانة بالحافلات وسيارات الأجرة الكبيرة، والذي كان الطلب عليهما فوضويا، فيما فضل البعض الآخر انتظار دقائق أخرى عله يأتي الفرج تفاديا الازدحام في ظل تفشي الوباء.
وحسب ما توصلت به العلم من معلومات على أن إحدى القاطرالت على مستوى محطة ديار، تسببت في عرقلة حركة نقل المسافرين، بعد تعرضها لعطل تقني، فيما باقي المحطات كانت تقوم بنقل ركابها منها صوب نهاية خط السير بالعرفان، ولم تستأنف حركة النقل إلا في حدود العاشرة صباحا، بعد توقث دام ساعو ةنصف من الزمن.
ودام هذا التوقف لأزيد من ساعة ونصف في وقت الذروة التي تعرفها محطة انطلاق السير بحي كريمة، مما جعل المئات من الركاب ينتظرون قدوم أي قاطرة تقلهم قصد اللحاق بأشغالهم، وقضاء التزاماتهم اليومية الضرورية.
وعلق العديد من الطلبة والموظفين والمرضى وباقي المواطنين الذين تربطهم مواعيد دقيقة بمصالحهم بالمحطة، تحت سخط عارم، خصوصا وأن السبب لم يعلن عنه إلا بعد مرزر حوالي ساعة من زمن الانتظار بخط نهاية السير.
العلم كانت حاضرة بعين المكان، حيث بدا واضحا من خلال النقل المباشر، الحيرة و الامتعاض على وجوه مستعملي قاطرات الطرامواي، التي لم تعد إلى محطة نهاية السير بحي كريمة بمدينة سلا، منذ خروج آخر قاطرة قبل الثامنة والنصف من صباح الإثنين، ما اضطر البعض اللجوء والاستعانة بالحافلات وسيارات الأجرة الكبيرة، والذي كان الطلب عليهما فوضويا، فيما فضل البعض الآخر انتظار دقائق أخرى عله يأتي الفرج تفاديا الازدحام في ظل تفشي الوباء.
وحسب ما توصلت به العلم من معلومات على أن إحدى القاطرالت على مستوى محطة ديار، تسببت في عرقلة حركة نقل المسافرين، بعد تعرضها لعطل تقني، فيما باقي المحطات كانت تقوم بنقل ركابها منها صوب نهاية خط السير بالعرفان، ولم تستأنف حركة النقل إلا في حدود العاشرة صباحا، بعد توقث دام ساعو ةنصف من الزمن.