وأوضح أن الصغار يتميزون بنظام مناعي خاص مختلف عن البالغين ما يستدعي معايير صحية أعلى وأكثر دقة في التجارب المتعلقة باللقاحات، التي من الممكن أن يحصلوا عليها.
ووفقا لآخر الإحصاءات، فإن الأرقام تشير إلى أن هناك أكثر من مليون طفل في الولايات المتحدة أصيبوا بالفيروس.
والكثير من الأهالي يأملون أن يكون هذا اللقاح الآمن لفئة الأطفال تحديدا جاهزا بحلول العام المدرسي الجديد بعد أن خسر أبناؤهم عاما دراسيا كاملا اعتمدوا فيه على ما أصبح يعرف بالدراسة عن بعد وكل ما شاب هذه الطريقة من عيوب وانتقادات.
العلم الإلكترونية - سكاي نيوز عربية