العلم الإلكترونية - محمد جنان
استفاقت ساكنة حي ميمونة غرب مدينة سطات ومعها الرأي العام صباح يوم الاثنين 26 شتنبر الجاري على وقع جريمة قتل بشعة ذهبت ضحيتها امرأة مطلقة تم طعنها بواسطة السلاح الأبيض من طرف طليقها الذي وجه لها تلك الطعنة الغائرة من الخلف على مستوى الظهر وهي بصدد فتح وراقة )مكتبة( تشتغل بها مما أدى إلى وفاتها.
وحسب المعلومات التي استقتها "العلــم" من مسرح الجريمة فان الضحية (خ.ع) من مواليد 1968 كانت قيد حياتها بصدد فتح محل اشتغالها قبل أن يفاجئها طليقها )ع .ح ( المزداد سنة 1973 الذي يعمل بائعا متجولا للسمك بالإجهاز عليها من الخلف بواسطة سلاح أبيض موجها لها طعنة الموت الغادرة على مستوى الظهر التي أردتها قتيلة وسط بركة من الدماء ولاذ بالفرار الى وجهة مجهولة، حاملا بيده أداة الجريمة وقنينة رجحت مصادرنا أن بها مادة سامة ينوي الجاني شربها لوضع حد لحياته بعدما تيقن أن طليقته أسلمت الروح إلى بارئها.
الحادث استنفر مختلف الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية بالإضافة الى الشرطة التقنية والعلمية الذين قاموا برفع البصمات وكل ما يفيد في كشف خيوط وأسباب هذه الجريمة النكراء التي خلفت موجة من الغضب والدهشة لدى ساكنة الحي ومن عاينها عن قرب على اعتبار أن الهالكة مشهود لها بحسن المعاملة والأخلاق الطيبة.
هذا ولحد كتابة هذه الأسطر ما زال البحث جاريا على قدم وساق من طرف عناصر الأمن لتوقيف المشتبه فيه الجاني الذي اختفى عن الأنظار الى وجهة غير معلومة في حين تم إيداع جثة الهالكة بمستودع حفظ الأموات بالمستشفى الاقليمي الحسن الثاني بسطات رهن إشارة التشريح الطبي.
استفاقت ساكنة حي ميمونة غرب مدينة سطات ومعها الرأي العام صباح يوم الاثنين 26 شتنبر الجاري على وقع جريمة قتل بشعة ذهبت ضحيتها امرأة مطلقة تم طعنها بواسطة السلاح الأبيض من طرف طليقها الذي وجه لها تلك الطعنة الغائرة من الخلف على مستوى الظهر وهي بصدد فتح وراقة )مكتبة( تشتغل بها مما أدى إلى وفاتها.
وحسب المعلومات التي استقتها "العلــم" من مسرح الجريمة فان الضحية (خ.ع) من مواليد 1968 كانت قيد حياتها بصدد فتح محل اشتغالها قبل أن يفاجئها طليقها )ع .ح ( المزداد سنة 1973 الذي يعمل بائعا متجولا للسمك بالإجهاز عليها من الخلف بواسطة سلاح أبيض موجها لها طعنة الموت الغادرة على مستوى الظهر التي أردتها قتيلة وسط بركة من الدماء ولاذ بالفرار الى وجهة مجهولة، حاملا بيده أداة الجريمة وقنينة رجحت مصادرنا أن بها مادة سامة ينوي الجاني شربها لوضع حد لحياته بعدما تيقن أن طليقته أسلمت الروح إلى بارئها.
الحادث استنفر مختلف الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية بالإضافة الى الشرطة التقنية والعلمية الذين قاموا برفع البصمات وكل ما يفيد في كشف خيوط وأسباب هذه الجريمة النكراء التي خلفت موجة من الغضب والدهشة لدى ساكنة الحي ومن عاينها عن قرب على اعتبار أن الهالكة مشهود لها بحسن المعاملة والأخلاق الطيبة.
هذا ولحد كتابة هذه الأسطر ما زال البحث جاريا على قدم وساق من طرف عناصر الأمن لتوقيف المشتبه فيه الجاني الذي اختفى عن الأنظار الى وجهة غير معلومة في حين تم إيداع جثة الهالكة بمستودع حفظ الأموات بالمستشفى الاقليمي الحسن الثاني بسطات رهن إشارة التشريح الطبي.