وعبر محمد ساسيوي، عقب الإعلان عن فوزه مباشرة، عن أحر تحياته لكل أعضاء الهيئة، بالقول: “أشكر كل من صوت علي ومن لم يصوت، فنحن كلنا زملاء في مهنة واحدة، والحمد لله سأعمل على تحقيق تطلعاتكم، وأن أكون عند حسن ظنكم، في تحقيق أهداف المهنة”.
وقال سعيد الصروخ نائب رئيس المجلس الجهوي للعدول باستئنافية طنجة، في تصريح خص به العلم الالكترونية، أن المجلس انعقد من أجل التشاور بين أعضائه في اطار نقاش مفتوح، لتقييم المرحلة و المعطيات المتعلقة بالتسيير والأسس التي ترتكز عليها مصلحة المهنة في المستقبل، ومن هو الرئيس القادم الذي سيمكنه مسايرة متطلبات المرحلة الجديدة، ما أفرز الاتفاق بالأغلبية بالمجلس الجهوي بطنجة على اختيار ساسيوي قائدا للمرحلة الجديدة، وربانا للهيئة الوطنية للعدول، بعيدا عن أي مجاباة، أو ولاء لأحد.
وأضاف ذات المتحدث أن تصويت الأمس كان تعبيرا لوعي ورغبة جامحة في الدفاع عن المهنة، التي تعاني واقعا مترديا، وهي المعركة النضالية التي تتحمل عبئها الهيئة الوطنية للعدول، لتكون مؤسسة قوية وقاعدة مناضلة، وإخراجها من خندق مسدود، لتفادي تحيول هده المهنة إلى رفوف الأرشيف و التراث.
وختم سعيد الصروخ النائب الأول للمجلس الجهوي بطنجة وعضو الجمعية العامة للعدول، أن انتخابات يوم أمس الأحد كانت استحقاقا انتخابيا بخصوصية فريدة، نظرا لمجموعة من التراكمات وحالاات الغضب و الاستياء العارم وسط الأعضاء، وانعدام الثقة بهده المؤسسة، بسبب عدم رضى كل عدول المملكة بسيرها الطبيعي، الأمر الذي جعل هذه الاستحقاقات الانتخابية تضع ثقتها في الرئيس الجديد، لتغيير الواقع المرير الذي كانت تعيشه المؤسسة في السابق.
وقال سعيد الصروخ نائب رئيس المجلس الجهوي للعدول باستئنافية طنجة، في تصريح خص به العلم الالكترونية، أن المجلس انعقد من أجل التشاور بين أعضائه في اطار نقاش مفتوح، لتقييم المرحلة و المعطيات المتعلقة بالتسيير والأسس التي ترتكز عليها مصلحة المهنة في المستقبل، ومن هو الرئيس القادم الذي سيمكنه مسايرة متطلبات المرحلة الجديدة، ما أفرز الاتفاق بالأغلبية بالمجلس الجهوي بطنجة على اختيار ساسيوي قائدا للمرحلة الجديدة، وربانا للهيئة الوطنية للعدول، بعيدا عن أي مجاباة، أو ولاء لأحد.
وأضاف ذات المتحدث أن تصويت الأمس كان تعبيرا لوعي ورغبة جامحة في الدفاع عن المهنة، التي تعاني واقعا مترديا، وهي المعركة النضالية التي تتحمل عبئها الهيئة الوطنية للعدول، لتكون مؤسسة قوية وقاعدة مناضلة، وإخراجها من خندق مسدود، لتفادي تحيول هده المهنة إلى رفوف الأرشيف و التراث.
وختم سعيد الصروخ النائب الأول للمجلس الجهوي بطنجة وعضو الجمعية العامة للعدول، أن انتخابات يوم أمس الأحد كانت استحقاقا انتخابيا بخصوصية فريدة، نظرا لمجموعة من التراكمات وحالاات الغضب و الاستياء العارم وسط الأعضاء، وانعدام الثقة بهده المؤسسة، بسبب عدم رضى كل عدول المملكة بسيرها الطبيعي، الأمر الذي جعل هذه الاستحقاقات الانتخابية تضع ثقتها في الرئيس الجديد، لتغيير الواقع المرير الذي كانت تعيشه المؤسسة في السابق.