العلم الإلكترونية - الرباط
وافق مجلس النواب الإسباني (الغرفة السفلى للبرلمان)، يومه الخميس 16 نونبر الجاري، على تنصيب مرشح الحزب العمالي الاشتراكي الإسباني، بيدرو سانشيز، رئيسا للحكومة.
وحصل السيد سانشيز على دعم 179 نائبا، أي أكثر من الأغلبية المطلقة (176) اللازمة خلال التصويت الأول على تنصيبه.
وحظي الزعيم الاشتراكي بدعم نواب من حزبه (121)، ونواب حركة سومار (31)، واليسار الجمهوري الكاتالوني (7)، وحزب معا من أجل كاتالونيا (7)، وبيلدو (6)، وحزب الباسك القومي (5)، والكتلة الوطنية الغاليسية (1) والائتلاف الكناري (1).
وتم رفض ترشيح السيد سانشيز بأغلبية 171 صوتا من قبل نواب الحزب الشعبي، وفوكس، واتحاد الشعب النافاري.
وفي 3 أكتوبر، اقترح العاهل الإسباني، فيليبي السادس ترشيح السيد بيدرو سانشيز لرئاسة الحكومة.
وتم اتخاذ هذا القرار بعد فشل ألبرتو نونيز فيخو، رئيس الحزب الشعبي، الفائز في الانتخابات العامة في يوليوز الماضي، في الحصول على ثقة مجلس النواب الإسباني خلال مناقشة التنصيب التي جرت في نهاية شتنبر.
وتصدر الحزب الشعبي الانتخابات العامة المبكرة التي جرت في 23 يوليوز بإسبانيا عقب حصوله على 32.91 بالمائة من الأصوات و137 مقعدا في مجلس النواب، يليه الحزب العمالي الاشتراكي الذي حصل على 31.77 بالمائة من الأصوات و121 مقعدا.
وافق مجلس النواب الإسباني (الغرفة السفلى للبرلمان)، يومه الخميس 16 نونبر الجاري، على تنصيب مرشح الحزب العمالي الاشتراكي الإسباني، بيدرو سانشيز، رئيسا للحكومة.
وحصل السيد سانشيز على دعم 179 نائبا، أي أكثر من الأغلبية المطلقة (176) اللازمة خلال التصويت الأول على تنصيبه.
وحظي الزعيم الاشتراكي بدعم نواب من حزبه (121)، ونواب حركة سومار (31)، واليسار الجمهوري الكاتالوني (7)، وحزب معا من أجل كاتالونيا (7)، وبيلدو (6)، وحزب الباسك القومي (5)، والكتلة الوطنية الغاليسية (1) والائتلاف الكناري (1).
وتم رفض ترشيح السيد سانشيز بأغلبية 171 صوتا من قبل نواب الحزب الشعبي، وفوكس، واتحاد الشعب النافاري.
وفي 3 أكتوبر، اقترح العاهل الإسباني، فيليبي السادس ترشيح السيد بيدرو سانشيز لرئاسة الحكومة.
وتم اتخاذ هذا القرار بعد فشل ألبرتو نونيز فيخو، رئيس الحزب الشعبي، الفائز في الانتخابات العامة في يوليوز الماضي، في الحصول على ثقة مجلس النواب الإسباني خلال مناقشة التنصيب التي جرت في نهاية شتنبر.
وتصدر الحزب الشعبي الانتخابات العامة المبكرة التي جرت في 23 يوليوز بإسبانيا عقب حصوله على 32.91 بالمائة من الأصوات و137 مقعدا في مجلس النواب، يليه الحزب العمالي الاشتراكي الذي حصل على 31.77 بالمائة من الأصوات و121 مقعدا.