العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
كشف الفنان حفيظ الدوزي خلال مروره ببرنامج تلفزي على القناة الثانية الجمعة الماضية، عن السبب الحقيقي وراء عزوفه عن الزواج، وعدم التفكير في تكوين أسرة.
وبعد ملاحقة شديدة لوسائل الإعلام الوطنية والدولية لحياة الفنان الخاصة، والأسئلة الكثيرة التي ظلت تحوم حول أسباب تأخر "دوزي" في اختيار شريكة حياته، وتأسيس أسرة، رغم الشعبية التي يحظى بها والعدد الهائل من المعجبات اللاتي يلاحقنه، قرر الأخير الإفصاح عن السبب الحقيقي ولأول مرة مع برنامج "رشيد شو".
وقال دوزي الذي بدا منكسرا ومدمع العينين، إن سبب عدم ارتباطه وعزوفه عن تأسيس علاقة مع الجنس الآخر والتفكير في الزواج، راجع لتجربة سابقة لا يود العودة لتذكرها، وبسببها قرر عدم الزواج أو الارتباط مطلقا.
وأضاف الدوزي، أنه قضى مع فتاة تعتبر من أقرباء أسرته 6 سنوات فترة خطوبة، لم تتوج بالزواج رغم إلحاحه وأسرتها بذلك، بسبب تمنع الفتاة بداعي إكمال الدراسة، حتى بات الكل يخاطبها في ذهابها ورواحها ب"مدام دوزي"، إلا أنه وبعد 6 سنوات فوجئ باختفاء خطيبته عن الأنظار، وانقطاع الاتصال بها لمدة أسبوع، ليصدم بعد ذلك بخبر زفافها بشخص آخر دون سابق إنذار، الأمر الذي كسر قلبه، وأدخله في كآبة عاطفية، فجرها في كتابة أغانيه وتلحينها وأدائها، بإحساس مختلف.
وتعتبر أغنية " الموجة" إحدى أبرز المقطوعات الغنائية التي تحكي قصة اختفاء حبيبة "الدوزي"، وهجرها له، رغم أنه كان متيما بحبها، ليكتشف بعد سنين طويلة أنها لم تبادله نفس الشيء.
كشف الفنان حفيظ الدوزي خلال مروره ببرنامج تلفزي على القناة الثانية الجمعة الماضية، عن السبب الحقيقي وراء عزوفه عن الزواج، وعدم التفكير في تكوين أسرة.
وبعد ملاحقة شديدة لوسائل الإعلام الوطنية والدولية لحياة الفنان الخاصة، والأسئلة الكثيرة التي ظلت تحوم حول أسباب تأخر "دوزي" في اختيار شريكة حياته، وتأسيس أسرة، رغم الشعبية التي يحظى بها والعدد الهائل من المعجبات اللاتي يلاحقنه، قرر الأخير الإفصاح عن السبب الحقيقي ولأول مرة مع برنامج "رشيد شو".
وقال دوزي الذي بدا منكسرا ومدمع العينين، إن سبب عدم ارتباطه وعزوفه عن تأسيس علاقة مع الجنس الآخر والتفكير في الزواج، راجع لتجربة سابقة لا يود العودة لتذكرها، وبسببها قرر عدم الزواج أو الارتباط مطلقا.
وأضاف الدوزي، أنه قضى مع فتاة تعتبر من أقرباء أسرته 6 سنوات فترة خطوبة، لم تتوج بالزواج رغم إلحاحه وأسرتها بذلك، بسبب تمنع الفتاة بداعي إكمال الدراسة، حتى بات الكل يخاطبها في ذهابها ورواحها ب"مدام دوزي"، إلا أنه وبعد 6 سنوات فوجئ باختفاء خطيبته عن الأنظار، وانقطاع الاتصال بها لمدة أسبوع، ليصدم بعد ذلك بخبر زفافها بشخص آخر دون سابق إنذار، الأمر الذي كسر قلبه، وأدخله في كآبة عاطفية، فجرها في كتابة أغانيه وتلحينها وأدائها، بإحساس مختلف.
وتعتبر أغنية " الموجة" إحدى أبرز المقطوعات الغنائية التي تحكي قصة اختفاء حبيبة "الدوزي"، وهجرها له، رغم أنه كان متيما بحبها، ليكتشف بعد سنين طويلة أنها لم تبادله نفس الشيء.