العلم - الرباط
ترأست وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، عواطف حيار فعاليات أنشطة منظمة المرأة العربية حول موضوع "تعزيز ثقافة المساواة بين الجنسين لدى الشباب العربي"، الذي يأتي ضمن سلسلة الدورات التدريبية المنظمة من طرف منظمة المرأة العربية بشراكة مع وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة و الوكالة الدولية للتعاون الألماني وذلك صبيحة اليوم الإثنين 21 أكتوبر 2024 بالرباط.
وأكدت السيدة الوزيرة خلال اللقاء أن المملكة المغربية أحرزت تقدما ملموسا في مجال حقوق الانسان، وجعلت مسألة المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في مختلف المجالات من الأولويات الوطنية، من خلال فتح عدة أوراش على مستوى التشريعات والسياسات العمومية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الذي ما فتئ يؤكد على تعزيز مكانة المرأة، وضرورة إدماجها في مسلسل التنمية المستدامة، وإشراكها في صنع القرار.
واستجابة للتوجيهات الملكية السامية، وتماشيا مع مقتضيات دستور المملكة ومع توصيات النموذج التنموي للمملكة المغربية، الذي يؤكد على المساواة بين الجنسين ومقاربة النوع الاجتماعي وأهداف البرنامج الحكومي التي ركزت على التمكين الاقتصادي للمرأة، أضافت السيدة الوزيرة على أن وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة وخلال استراتيجيتها "جسر لإدماج اجتماعي مبتكر ومستدام" أطلقت حزمة من البرامج والانشطة الاجتماعية للتحسيس حول أهمية المساواة بين الجنسين في المجتمع وخاصة مرافعة أساسية للتنمية الشاملة.
كما أشارت، إلى عدة برامج ميدانية اطلقتها الوزارة للمساهمة في تعزيز المساواة وتبنيها ثقافة وسلوكا كبرنامج "جسر التمكين والريادة" وبرنامج "جسر الأسرة".
ترأست وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، عواطف حيار فعاليات أنشطة منظمة المرأة العربية حول موضوع "تعزيز ثقافة المساواة بين الجنسين لدى الشباب العربي"، الذي يأتي ضمن سلسلة الدورات التدريبية المنظمة من طرف منظمة المرأة العربية بشراكة مع وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة و الوكالة الدولية للتعاون الألماني وذلك صبيحة اليوم الإثنين 21 أكتوبر 2024 بالرباط.
وأكدت السيدة الوزيرة خلال اللقاء أن المملكة المغربية أحرزت تقدما ملموسا في مجال حقوق الانسان، وجعلت مسألة المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في مختلف المجالات من الأولويات الوطنية، من خلال فتح عدة أوراش على مستوى التشريعات والسياسات العمومية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الذي ما فتئ يؤكد على تعزيز مكانة المرأة، وضرورة إدماجها في مسلسل التنمية المستدامة، وإشراكها في صنع القرار.
واستجابة للتوجيهات الملكية السامية، وتماشيا مع مقتضيات دستور المملكة ومع توصيات النموذج التنموي للمملكة المغربية، الذي يؤكد على المساواة بين الجنسين ومقاربة النوع الاجتماعي وأهداف البرنامج الحكومي التي ركزت على التمكين الاقتصادي للمرأة، أضافت السيدة الوزيرة على أن وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة وخلال استراتيجيتها "جسر لإدماج اجتماعي مبتكر ومستدام" أطلقت حزمة من البرامج والانشطة الاجتماعية للتحسيس حول أهمية المساواة بين الجنسين في المجتمع وخاصة مرافعة أساسية للتنمية الشاملة.
كما أشارت، إلى عدة برامج ميدانية اطلقتها الوزارة للمساهمة في تعزيز المساواة وتبنيها ثقافة وسلوكا كبرنامج "جسر التمكين والريادة" وبرنامج "جسر الأسرة".