العلم الإلكترونية - الرباط
كان رحيل الفنان بطل مسلسل رحيمو و سيتكومات اربيب والعوني، من خلال عائلته، والذي شارك أيضا في مئات الأعمال الفنية التي فاقت 500 عمل فني ودرامي بسبب معاناته مع المرض، حسب ما أوضحه رئيس الاتحاد المغربي لمهن الدراما، عبد الكبير الركاكنة.
يذكر أن الممثل حمادي والذي اشتهر باللكنة الفاسية العريقة، من أصول سكان الريف الشرقي من مدينة الناظور حاضرة الريف المغربي، وبالضبط بمنطقة ولاد عمور، لكن نشأته وتعليمه كان بمدينة فاس.
وبدأ حمادي العمل الفني، وهو مراهق بمسرح الهواة، حيث قام سنة 1948 بدور النادل في مسرحية “أنا القاتل “، قبل أن يراكم مجموعة من التجارب التي أهلته لتأسيس فرقة المنار بمدينة الدار البيضاء سنة 1951. وساهم الفنان حمادي عمور بعطاء وافر في مجالات التأليف المسرحي والإذاعي والتلفزيوني، وكذا في مجال التشخيص ممثلا ماهرا، وإعداد البرامج الإذاعية، من بينها برنامج “عالم الفنون” في نهاية الخمسينيات، علاوة على إغنائه لرصيد الأغنية المغربية بمجموعة من المقطوعات، التي تغنى بها العديد من الفنانين المغاربة من بينهم الفنانان المعطي بنقاسم ومحمد
كان رحيل الفنان بطل مسلسل رحيمو و سيتكومات اربيب والعوني، من خلال عائلته، والذي شارك أيضا في مئات الأعمال الفنية التي فاقت 500 عمل فني ودرامي بسبب معاناته مع المرض، حسب ما أوضحه رئيس الاتحاد المغربي لمهن الدراما، عبد الكبير الركاكنة.
يذكر أن الممثل حمادي والذي اشتهر باللكنة الفاسية العريقة، من أصول سكان الريف الشرقي من مدينة الناظور حاضرة الريف المغربي، وبالضبط بمنطقة ولاد عمور، لكن نشأته وتعليمه كان بمدينة فاس.
وبدأ حمادي العمل الفني، وهو مراهق بمسرح الهواة، حيث قام سنة 1948 بدور النادل في مسرحية “أنا القاتل “، قبل أن يراكم مجموعة من التجارب التي أهلته لتأسيس فرقة المنار بمدينة الدار البيضاء سنة 1951. وساهم الفنان حمادي عمور بعطاء وافر في مجالات التأليف المسرحي والإذاعي والتلفزيوني، وكذا في مجال التشخيص ممثلا ماهرا، وإعداد البرامج الإذاعية، من بينها برنامج “عالم الفنون” في نهاية الخمسينيات، علاوة على إغنائه لرصيد الأغنية المغربية بمجموعة من المقطوعات، التي تغنى بها العديد من الفنانين المغاربة من بينهم الفنانان المعطي بنقاسم ومحمد