العلم الإلكترونية - سعيد خطفي
وقد أشرف على عملية "المحاكاة"، كل من عامل عمالة مقاطعات بن مسيك، وبعض مدراء المصالح الخارجية، فضلا عن الدكتورة إعتماد متواضع، مديرة المستشفى الإقليمي بن مسيك، وباقي الأطر الطبية والصحية العاملة بالمستشفى المذكور، حيث تمت خلال هذا التدريب، تطبيق أدق تفاصيل التدابير والإجراءات التي سيتم اتخاذها أثناء العملية الفعلية للتلقيح المرتقبة، والتي تندرج ضمن المخطط الوطني للتطعيم ضد فيروس "كورونا"، علما أن المستشفى المذكور يعتبر واحدا من بين مستشفيات الدار البيضاء، الذي يعرف تزايد الإقبال عليه من قبل المرضى بسبب جودة مختلف الخدمات الطبية التي يقدمها المستشفى المذكور، لاسيما بعدما حافظت إدارته على استمرار العمل بقسم المستعجلات رغم الظروف الوبائية الناجمة عن انتشار (كوفيد-19)، كما أن خدماته تبرز مدى أهميته في المنطقة، من خلال إجراءه لـ 90 تحليلة مخبرية للكشف عن فيروس "كورونا" طيلة الأسبوع، أي بمعدل 15 تحليلة يوميا، يتم استقبال الراغبين في إجرائها انطلاقا من يوم الاثنين إلى غاية يوم السبت، فضلا عن استفادة المرتفقين من باقي التحاليل الطبية التي تتعلق بقياس مستوى داء السكري والضغط الدموي.
وحرصا من إدارة المستشفى الإقليمي بن مسيك، على تنويع الخدمات الطبية، فقد تم تعزيز المستشفى بمختلف الوسائل اللوجيستيكية، خصوصا منها اقتناء جهاز جديد للكشف بالصدى (سكانير) عقب قيام إدارة المؤسسة على توسعة الجناح المخصص لذلك، مما ساهم في التخفيف من معاناة المرضى الذين كانوا يضطرون إلى التنقل إلى مستشفيات أخرى من أجل إجراء الكشوفات، كما أن جميع الأطر الطبية والصحية العاملة بالمستشفى المذكور، لا يتوانون في القيام بواجبهم المهني دون كلل أو ملل، بالرغم من الضغط الذي يعانون منه يوميا جراء التوافد الكبير على المستشفى.
وقد أشرف على عملية "المحاكاة"، كل من عامل عمالة مقاطعات بن مسيك، وبعض مدراء المصالح الخارجية، فضلا عن الدكتورة إعتماد متواضع، مديرة المستشفى الإقليمي بن مسيك، وباقي الأطر الطبية والصحية العاملة بالمستشفى المذكور، حيث تمت خلال هذا التدريب، تطبيق أدق تفاصيل التدابير والإجراءات التي سيتم اتخاذها أثناء العملية الفعلية للتلقيح المرتقبة، والتي تندرج ضمن المخطط الوطني للتطعيم ضد فيروس "كورونا"، علما أن المستشفى المذكور يعتبر واحدا من بين مستشفيات الدار البيضاء، الذي يعرف تزايد الإقبال عليه من قبل المرضى بسبب جودة مختلف الخدمات الطبية التي يقدمها المستشفى المذكور، لاسيما بعدما حافظت إدارته على استمرار العمل بقسم المستعجلات رغم الظروف الوبائية الناجمة عن انتشار (كوفيد-19)، كما أن خدماته تبرز مدى أهميته في المنطقة، من خلال إجراءه لـ 90 تحليلة مخبرية للكشف عن فيروس "كورونا" طيلة الأسبوع، أي بمعدل 15 تحليلة يوميا، يتم استقبال الراغبين في إجرائها انطلاقا من يوم الاثنين إلى غاية يوم السبت، فضلا عن استفادة المرتفقين من باقي التحاليل الطبية التي تتعلق بقياس مستوى داء السكري والضغط الدموي.
وحرصا من إدارة المستشفى الإقليمي بن مسيك، على تنويع الخدمات الطبية، فقد تم تعزيز المستشفى بمختلف الوسائل اللوجيستيكية، خصوصا منها اقتناء جهاز جديد للكشف بالصدى (سكانير) عقب قيام إدارة المؤسسة على توسعة الجناح المخصص لذلك، مما ساهم في التخفيف من معاناة المرضى الذين كانوا يضطرون إلى التنقل إلى مستشفيات أخرى من أجل إجراء الكشوفات، كما أن جميع الأطر الطبية والصحية العاملة بالمستشفى المذكور، لا يتوانون في القيام بواجبهم المهني دون كلل أو ملل، بالرغم من الضغط الذي يعانون منه يوميا جراء التوافد الكبير على المستشفى.