ملف الترقية واحترام ممارسة العمل النقابي ومبدأ تكافؤ الفرص وانصاف المناضلين النقابيين داخل الشركة على رأس الأولويات
العلم الإلكترونية - الرباط
نظم فريق الاتحاد العام للشغالين بالمغرب بمجلس المستشارين لقاء تواصليا مع ممثلي النقابة الوطنية للنقل واللوجستيك، ترأسه عبد اللطيف مستقيم، رئيس الفريق، وحضر الى جانبه المستشاران البرلمانيان فتيحة خورتال وعبد الإله السيبة والإطار الإداري عبد الصادق الوناس، وذلك الثلاثاء 20 يونيو الجاري، ومثل المكتب النقابي للشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجستيكية كل من المصطفى بودربيلة، وعبد الإله قبشو، وعبد الاله مشموم ، وهناء سيمور..
وفي كلمته الافتتاحية، أشار رئيس الفريق إلى أن مبدأ التواصل كان ومازال هو أساس عمل الفريق ويدخل هذا المبدأ ضمن الأجندة أو خارطة الطريق التي رسمها النعم ميارة الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، الذي يلح، يقول مستقيم، على تقوية جسر التواصل مع جميع النقابات المنضوية ضمن الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، إلى جانب تنظيم أيام دراسية والانفتاح على الملفات المطلبية لكل المناضلين، واستقبال المكاتب النقابية بشكل منتظم ونقل هذه المطالب من خلال أسئلة شفوية أو كتابية الى المسؤولين داخل الحكومة سواء كانوا وزراء أو مسؤولين اداريين والبحث عن وسائل للتواصل وفتح قنوات الحوار معهم ضمن ما يضمنه قانون المجلس، والتأكيد على أن الأساس يؤكد رئيس الفريق هو الحفاظ على الانتصار التاريخي الذي حققه الاتحاد العام للشغالين بالمغرب خلال الانتخابات المهنية الأخيرة وكذا الانتخابات الاستثنائية والتي اكدت ريادة الاتحاد العام وأن اكتساحه الأول لم يكن محض الصدفة، بل كان بفضل المناضلات والمناضلين وبالتالي يقول عبد اللطيف مستقيم فالفريق يبقى سندا حقيقيا لجميع نقابات الاتحاد العام، والحصول على عشرة مقاعد داخل المجلس هو انتصار تاريخي للاتحاد العام وسابقة تاريخية أن يلي هذا الانتصار ترؤس الكاتب العام لمجلس المستشارين، وبالتالي يجب أن نقوي صفوفنا ونحافظ على هذا الانتصار وذلك من خلال تلاحم القيادة مع القواعد، وعن الملف المطلبي للنقابة الوطنية للشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجستكية، وهي الشركة التابعة لوزارة النقل واللوجستيك، أكد تتبعه للملف وتحرك الفريق في اتجاه فتح قنوات الحوار القطاع وتلبية الملف المطلبي للنقابة التابعة للاتحاد العام والتي هي النقابة الأكثر تمثيلية داخل الشركة، يقول عبد اللطيف مستقيم.. ونفس الامر اكد عليه كل من المستشارين عبد الإله السيبة ، وفتيحة خورتال مؤكدين على أن الحوار الاجتماعي القطاعي لا بد أن يتم ضمن ما يضمنه الدستور، وأن الاحتقان الحاصل داخل الشركة هو موضوع على طاولة الفريق واللقاء التواصلي هو لتسطير برنامج للتواصل مع الوزارة سواء من خلال الفريق او من خلال المكتب النقابي داخل الشركة ، والعمل ضمن الحوار على فك أسباب الازمة التي تعانيها شغيلة الشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجستيكية..
نظم فريق الاتحاد العام للشغالين بالمغرب بمجلس المستشارين لقاء تواصليا مع ممثلي النقابة الوطنية للنقل واللوجستيك، ترأسه عبد اللطيف مستقيم، رئيس الفريق، وحضر الى جانبه المستشاران البرلمانيان فتيحة خورتال وعبد الإله السيبة والإطار الإداري عبد الصادق الوناس، وذلك الثلاثاء 20 يونيو الجاري، ومثل المكتب النقابي للشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجستيكية كل من المصطفى بودربيلة، وعبد الإله قبشو، وعبد الاله مشموم ، وهناء سيمور..
وفي كلمته الافتتاحية، أشار رئيس الفريق إلى أن مبدأ التواصل كان ومازال هو أساس عمل الفريق ويدخل هذا المبدأ ضمن الأجندة أو خارطة الطريق التي رسمها النعم ميارة الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، الذي يلح، يقول مستقيم، على تقوية جسر التواصل مع جميع النقابات المنضوية ضمن الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، إلى جانب تنظيم أيام دراسية والانفتاح على الملفات المطلبية لكل المناضلين، واستقبال المكاتب النقابية بشكل منتظم ونقل هذه المطالب من خلال أسئلة شفوية أو كتابية الى المسؤولين داخل الحكومة سواء كانوا وزراء أو مسؤولين اداريين والبحث عن وسائل للتواصل وفتح قنوات الحوار معهم ضمن ما يضمنه قانون المجلس، والتأكيد على أن الأساس يؤكد رئيس الفريق هو الحفاظ على الانتصار التاريخي الذي حققه الاتحاد العام للشغالين بالمغرب خلال الانتخابات المهنية الأخيرة وكذا الانتخابات الاستثنائية والتي اكدت ريادة الاتحاد العام وأن اكتساحه الأول لم يكن محض الصدفة، بل كان بفضل المناضلات والمناضلين وبالتالي يقول عبد اللطيف مستقيم فالفريق يبقى سندا حقيقيا لجميع نقابات الاتحاد العام، والحصول على عشرة مقاعد داخل المجلس هو انتصار تاريخي للاتحاد العام وسابقة تاريخية أن يلي هذا الانتصار ترؤس الكاتب العام لمجلس المستشارين، وبالتالي يجب أن نقوي صفوفنا ونحافظ على هذا الانتصار وذلك من خلال تلاحم القيادة مع القواعد، وعن الملف المطلبي للنقابة الوطنية للشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجستكية، وهي الشركة التابعة لوزارة النقل واللوجستيك، أكد تتبعه للملف وتحرك الفريق في اتجاه فتح قنوات الحوار القطاع وتلبية الملف المطلبي للنقابة التابعة للاتحاد العام والتي هي النقابة الأكثر تمثيلية داخل الشركة، يقول عبد اللطيف مستقيم.. ونفس الامر اكد عليه كل من المستشارين عبد الإله السيبة ، وفتيحة خورتال مؤكدين على أن الحوار الاجتماعي القطاعي لا بد أن يتم ضمن ما يضمنه الدستور، وأن الاحتقان الحاصل داخل الشركة هو موضوع على طاولة الفريق واللقاء التواصلي هو لتسطير برنامج للتواصل مع الوزارة سواء من خلال الفريق او من خلال المكتب النقابي داخل الشركة ، والعمل ضمن الحوار على فك أسباب الازمة التي تعانيها شغيلة الشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجستيكية..
وفي تدخلات ممثلي النقابة الوطنية للنقل والوسائل اللوجستيكية، تم الكشف عن مجموعة من الخروقات التي تعرفها الشركة خاصة ما يتعلق بملف الترقية والتي تطالب النقابة بفتح تحقيق حوله، وكذا ملف السائقين المهنيين، وملف جمعية الاعمال الاجتماعية خاصة ما يتعلق بمخيمات التصييف الخاصة بالأطفال، و ملف المسؤولين الذين تم تجريدهم من مناصب المسؤولية لا لشيء سوى لانتمائهم النقابي واصرارهم على الدفاع عن حقوق كافة الشغيلة وصيانة مكاسبهم، معلنين عن رغبتهم في عقد جلسات حوار اجتماعي حقيقي، يعيد الحق لأصحابه ويكرس مبدأ تكافؤ الفرص واحترام شروط الترقي و الاستفادة من ميزانية الاعمال الاجتماعية للشركة وكذلك من التقاعد التكميلي...