العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
تسعون دقيقة تفصل المنتخب المغربي عن تحقيق حلم جديد، وكتابة صفحة جديدة في تاريخ المونديال، كأول منتخب إفريقي وعربي قد يصل للمربع الذهبي، لمجاورة المنتخب التركي كثان منتخب إسلامي يصل لدور الأربعة الكبار، بعد أن حقق هذا الإنجاز رفاق دافور شوكر في نهائيات اليابان وكوريا الجنوبية قبل عقدين من الزمن.
ويعول الألمعي وليد الركراكي على ترسانته التي صنفت كأحسن دفاع في العالم خلال هذه النسخة والمدعمة بأحسن حارس مرمى، في شخص المتألق "ياسين بونو" ، الذي لم تقبل شباكه أي هدف من الخصوم الأربعة التي واجهها، غير الهدف الذي جاء من نيران صديقة، بأقدام المدافع المغربي نايف أكرد.
وتتطلع الجماهير المغربية التي رفع الركراكي من سقف طموحها، الذهاب بعيدا في المونديال، وتجاوز عقبة فرسان إيبيريا كما حدث قبل 36 سنة في كأس العالم بالمكسيك، حيث تفوق رفاق خيري والزاكي على الكتيبة البرتغالية بثلاثة أهداف لهدف، قبل أن يخرجوا من الدور الثاني أمام ألمانيا الغربية بهدف ماتيوس من ركلة حرة.
وتثق الجماهير المغربية في حظوظ منتخبها، وتتمنى من أسود الأطلس تقديم أداء إيجابي دون ضفط، مؤكدة عن رضاها للإنجاز البطولي المقدم حتى الآن، ودخول المنتخب المغربي نادي الثمانية الكبار في مونديال قطر، وحتى الخروج من هذا الدور تعتبره الجماهير المغربية إنجازا تاريخيا، رفع من سقف التحدي للأجيال القادمة.
تسعون دقيقة تفصل المنتخب المغربي عن تحقيق حلم جديد، وكتابة صفحة جديدة في تاريخ المونديال، كأول منتخب إفريقي وعربي قد يصل للمربع الذهبي، لمجاورة المنتخب التركي كثان منتخب إسلامي يصل لدور الأربعة الكبار، بعد أن حقق هذا الإنجاز رفاق دافور شوكر في نهائيات اليابان وكوريا الجنوبية قبل عقدين من الزمن.
ويعول الألمعي وليد الركراكي على ترسانته التي صنفت كأحسن دفاع في العالم خلال هذه النسخة والمدعمة بأحسن حارس مرمى، في شخص المتألق "ياسين بونو" ، الذي لم تقبل شباكه أي هدف من الخصوم الأربعة التي واجهها، غير الهدف الذي جاء من نيران صديقة، بأقدام المدافع المغربي نايف أكرد.
وتتطلع الجماهير المغربية التي رفع الركراكي من سقف طموحها، الذهاب بعيدا في المونديال، وتجاوز عقبة فرسان إيبيريا كما حدث قبل 36 سنة في كأس العالم بالمكسيك، حيث تفوق رفاق خيري والزاكي على الكتيبة البرتغالية بثلاثة أهداف لهدف، قبل أن يخرجوا من الدور الثاني أمام ألمانيا الغربية بهدف ماتيوس من ركلة حرة.
وتثق الجماهير المغربية في حظوظ منتخبها، وتتمنى من أسود الأطلس تقديم أداء إيجابي دون ضفط، مؤكدة عن رضاها للإنجاز البطولي المقدم حتى الآن، ودخول المنتخب المغربي نادي الثمانية الكبار في مونديال قطر، وحتى الخروج من هذا الدور تعتبره الجماهير المغربية إنجازا تاريخيا، رفع من سقف التحدي للأجيال القادمة.